الأربعاء, 02-أبريل-2025 الساعة: 01:48 م - آخر تحديث: 01:27 ص (27: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
اكتشاف أكبر سحابة غازية في الفضاء
تتوهج في كوكبة الفرس الأعظم خمس مجرات متراصة تعرف باسم ” خماسية ستيفان” (Stephan’s Quintet)، والتي تهمس بأسرار تطور المجرات للعلماء.

ومثل جميع المجرات، بدأت هذه الأجرام السماوية ككتل من الغاز الذري، التي تجمعت معا وانهارت في النهاية مكونة ما يمكن أن يصبح النجوم التي تضيءها.

وتتكون كل مجرة من “خماسية ستيفان” ​​من ملايين العناقيد النجمية، وأربعة منها تتفاعل في الواقع، بينما تقف الخامسة بعيدا على مسافة أكثر قربا من الأرض.

والآن، وجد فريق دولي من العلماء، باستخدام التلسكوب الكروي ذي الفتحة البالغ ارتفاعها خمسمائة متر (FAST) في الصين، أن “خماسية ستيفان” محاطة بسحابة غاز ذري يبلغ عرضها 2 مليون سنة ضوئية، أو نحو 20 ضعف حجم درب التبانة، وفقا لشو تسونغ، عالم الفلك في المراصد الفلكية الوطنية التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم والمؤلف الرئيسي للبحث الجديد، في بيان.

ويمثل الاكتشاف لغزا، وسيتطلب من علماء الفلك إعادة التفكير في كيفية تصرف الغاز عند أطراف مجموعات المجرات، وفقا للعلماء.

ونظرا لأن الهيدروجين الذري أكثر حرية في الطفو عبر المجرات من المكونات الأخرى لسحابة الغاز الذرية، فإنه يتشتت بسهولة عندما تتفاعل الأجسام في المجرة مع بعضها البعض. والهيدروجين المتناثر في خماسية ستيفان هو كبسولة زمنية يمكنها إخبار العلماء بمثل هذه الأحداث التي ربما تعود إلى ما يقارب مليار سنة.

وتعد السحابة اكتشافا مفاجئا بشكل خاص لأن علماء الفلك كانوا يتوقعون أن يغير الضوء فوق البنفسجي طبيعة الهيدروجين في السحابة.

ويؤين الضوء فوق البنفسجي الذرات في سحابة غاز ذري، ما يعني أنها ستكتسب أو تفقد إلكترونات وينتهي بها الأمر مشحونة. ولكن الغاز الذي لوحظ في “خماسية ستيفان” غير مؤين.

ويشير نقص التأين إلى أن الغاز يمكن أن يترك من تكوين المجرات. وبعيدا عن أي نجوم، ما تزال السحب المنتشرة من الهيدروجين الذري موجودة من تلقاء نفسها، ما قد يجعلها نواتج ثانوية للتفاعلات التي شكلت مجرة.

ومن الممكن أيضا أن تكون السحابة المحيطة بخماسية ستيفان قد انطلقت بفعل اصطدام قديم بين مجرتين.

وعلى الرغم من أن تفسير الغاز الموحد ما يزال غير معروف، إلا أن الإجابة يمكن أن تغير ما نعتقد أننا نعرفه حول كيفية ولادة المجرات واستمرارها في التطور.وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025