الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 07:48 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - إدراج الخنجر العماني وحداء الإبل في “اليونسكو”

المؤتمرنت - متابعات -
إدراج الخنجر العماني وحداء الإبل بقوائم اليونسكو
أعلنت سلطنة عمان من إدراج "الخنجر العماني"، و"حداء الإبل" كعنصرين جديدين في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو".

وبحسب صحيفة "الشبيبة" العمانية تمكنت السلطنة ممثلة بوزارة الثقافة والرياضة والشباب بالتعاون مع اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم من إدراج الخنجر العُماني؛ المهارات الحرفية والممارسات الاجتماعية المرتبطة به، وحداء الإبل؛ التعابير الشفهية في مناداة الإبل، كلّ على حدة، عنصرين جديدين في القائمة التمثيلية لليونسكو.

وأشارت الصحيفة إلى أن الإدراج جاء بعدما تقدمت السلطنة بملفين منفصلين إلى اليونسكو خلال مشاركتها في الدورة السابعة عشرة للجنة الحكومية الدولية لاتفاقية عام 2003 للتراث الثقافي غير المادي، والمنعقدة في الرباط من 28 نوفمبر إلى 3 ديسمبر.

وأوضحت الصحيفة إلى أن صناعة الخناجر العُمانية تعتبر حرفة تقليدية تنتشر في مختلف المحافظات، ولها العديد من الممارسين، ولفتت إلى أن هناك أنواع متعددة من الخناجر العمانية، أبرزها: السعيدي، والنزواني، والصوري، والباطني (الساحلي)، والسدحي (الجنبية).
وأكدت أن ارتداء الخنجر ارتبط بالعديد من المناسبات الرسمية والاجتماعية، وحاضر في معظم الفنون العُمانية.
وبالنسبة لحداء الإبل، فقد تقدمت السلطنة خلال هذه الدورة عنصر "حِداء الإبل" في ملف مشترك مع السعودية والإمارات، موضحه بأن الحداء تقليد شفهي توارثته الأجيال منذ زمن بعيد كانت ممارسته مرتبطة بالسير مع القوافل أثناء الرحلات الصحراوية، أما في الوقت الحالي، فيقوم الراعي بتوجيه وتهدئة قطيع الإبل باستخدام الأصوات والإيماءات والأدوات الشفهية أثناء الرعي.

ولفتت إلى أنه في سلطنة عُمان، يُمارس الحداء في المخيمات الدائمة لتربية الإبل المسماة "العزب" وتشير إلى المخيمات التي تملكها مجموعات من العائلات والقبائل في جميع المحافظات، ويشارك الاتحاد العُماني لسباقات الهجن بالتعاون مع هجن البشائر وبعض الجمعيات الأخرى في الإشراف على تربية الإبل والسباقات.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025