الثلاثاء, 08-أبريل-2025 الساعة: 07:36 م - آخر تحديث: 07:33 م (33: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت -
تصاعد الهجمة العنصرية ضد المسلمين في ألمانيا
انتقد فيلهلم هايتماير رئيس معهد مراقبة النزاعات الدولية والعنف الهجمة على الوجود الإسلامي في ألمانيا .. مشيرًا إلى أن الدعوات من أجل التأقلم مع الثقافة الأصلية لألمانيا ونبذ الأجانب ثقافتهم تعد عودة إلى عهد القومية الألمانية التي قادت ألمانيا إلى حرب عالمية ثانية.
وأكد أنه إذا ما استمرت الحرب الهوجاء ضد الإسلام واتهام المسلمين بأنهم وراء الإرهاب فإن ألمانيا ستصبح الدولة الألمانية سيئة الصيت لدى العالم الإسلامي، ومؤكدًا إلى ضرورة دعوة الحكومة الألمانية إلى عقد مؤتمر ديني يناقش من خلاله أهمية الوجود الإسلامي في ألمانيا والاتحاد الأوروبي محذرًا من تنامي ظاهرة العداء للأجانب وازدياد قوة النازية في ألمانيا ودول أخرى في أوروبا على حد قوله.
ووصف هايتماير من خلال ندوة صحافية دعا إليها في البرلمان الألماني بمشاركة رئيس البرلمان فولفجانغ تيرزه، العام 2004 بأنه عام مأساوي للديموقراطية وإلى أولئك الذين يسعون لإحلال السلام في العالم وأن هذا العام كان عام سيادة العنف من خلال انتهاك كرامة الإنسان في الدول التي تشهد اضطرابات أمنية وسياسية ولاسيما في العراق وأفغانستان إضافة إلى فلسطين وبعض البلاد الأفريقية.
وأوضح هايتماير من خلال عرضه تقرير معهده عن سير السياسة الدولية في العالم وخاصة المسألة العراقية التي أصبح الوضع الأمني في ذلك البلد خارج عن السيطرة إذ فشلت الإدارة الأمريكية التي تقود فرق جيوش الدول الحليفة لها في احتلال العراق من تحقيق أي شيء من الديموقراطية وإرساء الحرية المزعومة التي وعدت العالم بها كما أن إقدام عناصر أمريكية على تعذيب سجناء عراقيين في سجون تلك الدولة عمل على ازدياد الكراهية للغرب ..مؤكدًا على تحمل مسئولية الإدارة الأمريكية عواقب ما سيقع في العالم من أعمال انتقامية وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية إذ أنها لا تعير اهتمامًا بشعور المجتمعات المغلوبة على أمرها. وأكد أن السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط وخاصة دعم سياستها سياسة الكيان الصهيوني في الضفة الغربية وعدم مصداقيتها في تطبيق ما يسمى بخارطة طريق العودة يشير بشكل واضح إلى أن السياسة الأمريكية تعرضت لهزائم أخلاقية وسياسية في جميع دول العالم .
المصدر-موقع الاسلام اليوم








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025