السبت, 21-ديسمبر-2024 الساعة: 07:08 م - آخر تحديث: 06:49 م (49: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
دراسة جديدة عن الحبّ
كشفت دراسة جديدة أن "تصويرا شاملا للدماغ" قد يسلط الضوء على السبب الكامن وراء استخدامنا لتعبير "الحب" في مجموعة متنوعة من التجارب الإنسانية.

وفي الدراسة، استخدم باحثو جامعة ألتو الفنلندية، التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لقياس نشاط الدماغ بينما يتأمل المشاركون قصصا قصيرة تتعلق بستة أنواع مختلفة من الحب.

ويقول بارتيلي رينيه، الفيلسوف والباحث الذي نسق الدراسة: "نحن نقدم الآن صورة أكثر شمولا لنشاط الدماغ المرتبط بأنواع مختلفة من الحب مقارنة بالبحوث السابقة. إن نمط تنشيط الحب يتولد في العقد القاعدية وخط الوسط من الجبهة والجزء الأمامي من الفص الصدغي الجداري على جانبي مؤخرة الرأس".

وأوضح فريق البحث أن حب المرء لأطفاله يولد النشاط الدماغي الأكثر كثافة، يليه الحب الرومانسي.

ويضيف رينيه: "في الحب الأبوي، كان هناك نشاط عميق في نظام المكافأة في الدماغ، في منطقة المخطط أثناء تخيل الحب، وهذا لم يُشاهد في أي نوع آخر من الحب".

وكشفت الدراسة أن الحب الرحيم للغرباء يسبب نشاطا دماغيا أقل مقارنة بالحب في العلاقات الوثيقة. كما ينشّط حب الطبيعة نظام المكافأة والمناطق البصرية في الدماغ، ولكن ليس المناطق الاجتماعية فيه.

وكانت مناطق الدماغ المرتبطة بالحب بين الناس متشابهة للغاية، مع وجود اختلافات تكمن في المقام الأول في شدة التنشيط. وتنشّط جميع أنواع الحب بين الأشخاص مناطق الدماغ المرتبطة بالإدراك الاجتماعي، على النقيض من حب الحيوانات الأليفة أو الطبيعة.

ويقول الباحثون إن فهم الآليات العصبية للحب يمكن أن يساعد في توجيه المناقشات الفلسفية حول طبيعة الحب والوعي والاتصال البشري، ويأملون أن يعزز عملهم التدخلات المتعلقة بالصحة العقلية في حالات، مثل اضطرابات التعلق أو الاكتئاب أو مشاكل العلاقات.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024