الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 05:57 م - آخر تحديث: 03:33 م (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - غلاف الكتاب
المؤتمر نت -
ندوة رداء الدولة تدرسُ مؤشرات الزي السياسية والثقافية
عُقدت اليوم الجلسة الثانية من أعمال الندوة الدولية الثانية المتعلقة بـ(رداء الدولة، تمثيل الرجولة، والأنوثة في المجال العام)، التي نظمتها مؤسسة تخطيط برامج التنمية الثقافية بصنعاء، وجامعة أولدنبيرج الألمانية.
حيث تم الإستماع اليوم إلى التعقيبات المقدمة على أوراق العمل الأساسية فقد قدم الباحث الدكتور فارس السقاف ورقة عمل عقب فيها على ورقة الأستاذ سعيد ثابت، المعنونة بـ(الأصالة في المعاصرة: دلالات الرموز في أزياء كل من القاضي العرشي، والشيخ الأحمر) أشار فيها إلى أن محددات الزي في اليمن ترتبط بالتنوع التضاريسي والمناخي؛ بالإضافة إلى العوامل الثقافية والنفسية للفرد، والمهنية، وليس فقط التصنيفات الاجتماعية القائمة.
وأضاف الدكتور السقاف: إن كثيراً من ضوابط الرداء السياسي ذات علاقة بالرجولة حتى أنه يعتبر (إظهار القاضي العرشي لجزء أكبر من جنبيته، وجعل العمامة تتجه نحو الأعلى دلالة دقةٍ وتمحيص، بينما تكون تعددية قطع الملابس في الرداء الواحد لدى الشيخ دلالة ذكورة).
ثم قدم الباحث عارف أبو حاتم تعقيبه على ورقة (التمثيل السياسي عبر الرموز) المقدمة من الدكتورة رؤوفة حسن، أشار فيها إلى أن مسألة اعتبار أزياء الساسة، مؤشراً ثقافياً معبراً عن الأمة والهوية والموقف السياسي والفكري يعد أمراً معقداً للغاية، مستشهداً بأزياء الشيخ سنان أبو لحوم، الذي جمع الفكر الثوري والتحرري والملابس التقليدية، والحال بالمثل كل من مجاهد أبو شوارب، وعبدالله الأحمر، والقاضي العرشي والزبيري.
وتساءل الباحث أبو حاتم عن مدى إمكانية الشعب اليمني في الحفاظ على موروثاته أمام ريح التغيير القادمة من الغرب في ظل نظام عولمي بدأت ملامحه تتضح.
وقدم الباحث محمد المنصور تعقيباً على ورقة الأستاذ سعيد ثابت سلط فيه الضوء على مجموعة الدلالات اللغوية والفكرية والسياسية؛ فهو يعتبر أن استخدام مفردة (الزي) تعد توجهاً نحو الوافد، أو الجديد بينما تكون مفردة (اللبس) أو الملابس شائعة في اللهجات وأسماء المعارض ومحلات البيع.
وتتبع الباحث المنصور التغيرات في النموذج الاجتماعي الذي يمثل مصدر تقليد وقدوة في الزي عند القضاة، وحضورهم في الفترات إلى بروز وحضور اكبر لنموذج المشائخ في الزي في الفترة الحالية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025