السبت, 23-أغسطس-2025 الساعة: 07:56 م - آخر تحديث: 07:48 م (48: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
المُثَقَّفُ الْأَنِيقُ/ كَرِيم بن سَالِم الحَنَكِي غَادَرَنَا قَبْلَ الأوان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - خالد الرويشان .. وزير الثقافة
المؤتمر نت -
أبناء سوريا يكرمون الرويشان في صنعاء
احتفاءً وتقديراً لدوره في تفعيل الثقافية العربية وشد أواصرها منحت جمعية الجالية العربية السورية باليمن مساء أمس الاحد / خالد عبدالله الرويشان وزير الثقافة والسياحة درع الجالية وتذكار اتحاد الكتاب العرب الذي قدمه عدد من أعضاء الجالية العربية وأعضاء اتحاد الكتاب العرب.
وفي الأمسية التكريمية الاحتفائية التي استهلها الشاعر العربي الكبير/ سليمان العيسى بلوحة شعرية رسمها بأنامله المرتعشه عن صديقه الرويشان منذ ثمانية عشر عاماً بالقول " يجعلك تحس أنك أمام قصيدة من قصائد العرب البالغة الجودة، أو نغمة الموصلي أوزرياب"
الدكتور/ محمود السيد – وزير الثقافة السوري أكد من جانبه على أن الاحتفاء بالرويشان احتفاء بقيم النبل والشهامة والعزة والكرامة، وقال" احتفاؤكم به احتفاء بالثقافة الهادفة التزاما و أصالة ومسؤولية ونباله"
و أضاف السيد في كلمة قرأها عنه نائب رئيس الجالية العربية السورية باليمن " أنه من بقايا السيوف العربية الأصيلة في زمن ثلمت فيه السيوف.
من جانبه أعتبر السفير السوري بصنعاء تكريم جمعية الجالية العربية السورية للرويشان في فنائها تعزيزاً للمودة وتعبيراً عن لحمة لا انفصام لعروتها ، مشيرا إلى ما يتمتع به خالد الرويشان " المثقف – الإنسان" من إحساس مرهف بالجماليات وموهبة لتطويع اللغة وقال" ومن نافل القول أن رأيته يؤيد جل المشاريع الثقافية محدثا انتعاشاً ثقافياً يغرس بذور المعرفة و التلاءم مع كل تجديد له صلة بالتراث" .
وعلى غير عادته بدا المبدع والقاص/ خالد الرويشان مساء الأمس مُكَرما يحتفي به بخلاف العام الماضي والأشهر الماضية من العام الجاري حيث شوهد يُكرَم المئات من المبدعين والشخصيات الفكرية والنضالية باستثناء منحه درع محافظة عدن أو آخر العام الماضي خلال الأيام الثقافية لمحافظة عدن.
وبعواطف مودة جياشة استطاع ابناء بلاد الشام في سوريا الأسد إفحام درر "الرويشان" الأديب" وكلامه الرقراق ، معلنا لأول مرة أمام سيل من العواطف – عجزه عن التعبير بما جاشت به مشاعره في كل لحظة من لحظات الحفل .
وفي الحفلة التي تحدث فيها الرويشان كأديبا وإنسانا أكثر منه- وزيراً عبر عن سعادته الغامرة " في الواقع احسبها ليلة لا سابق لها ولا أظن أن ليلة كهذه يمكن أن أنساها مدى العمر"
وحيا الحاضرين في الأمسية " لأن كل واحد جاء إلى هذا المكان وقلبه يسبقه وهو يعرف أنه جاء للإنسان.
وقال " حسبي أنني شعرت أن أمة بكاملها تكرمنى هذا المساء"
وأضاف ليس سهلا أن تقول شيء بعد كل ما سمعت وربما أن ما لم أستطيع أن أقول هو الأهم.
واختتمت الأمسية الاحتفالية التي حضرها الشاعر الدكتور/ عبدالعزيز المقالح المستشار الثقافي لرئيس الجمهورية وعدد من الأدباء والمثقفين والشعراء الشباب وأصدقاء والمحتفى به وأبناء الجالية السورية قدمت الفرقتين الموسيقيتين في البلدين عدد من الايقاعات الفنية والوصلات الموسيقية العربية ومقطوعات من الفلكلور الشعبي السوري والتراث اليمني.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025