الخميس, 18-أبريل-2024 الساعة: 05:21 ص - آخر تحديث: 02:25 ص (25: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
كتب ودراسات
المؤتمر نت - غلاف الكتاب
عرض -هشام شمسان -
مساجد صنعاء.. عامرها وموَفِّيها
هذا الكتاب يؤرخ لمساجد صنعاء في فترة معينة في الزَّمن، هي العام 1358هـ، وقد جاءت إعادة طباعته من قِبل وزارة الثقافة والسياحة في اليمن، كمحاولة لإعادة بعض ما كاد ينطمر من المؤلفات القديمة، أو المخطوطات. والمؤلَّف الذي قام بجمع مدوناته، محمد بن أحمد الحجري، بأمر دولة المتوكل على الله، ابن المنصور بالله محمد بن يحيى حميد الدين- كما يقول المؤلف في مقدمة الكتاب- لم يخضع للتحقيق، وإنما جاء تجديداً للمؤلَّف السابق، وحسب، وربما كان عامل السرعة الإنجازية لطباعة الكتب في الوزارة هو العامل الأول في إغفال هذه المهمة التي تعدُّ مطلباً، رئيسياً لدى إعادة طباعة أي مؤلف قديم.
الكتاب يدرس بالإحصاء، والتتبع لمساجد صنعاء، وعامرها، وموفيها، وما يتعلق بها، وحتى ينجز المؤلف هذا المطلب يقول (لقد استفدت من كتب التاريخ، ومسّودات الأوقاف، والمكتَّبات المحفورة في الألواح، والمنقوشة في الجدران، مع استفهام أهل العلم والمعرفة بماضي صنعاء، وحاضرها.. خالصاً إلى أن وضعية مساجد صنعاء من بعد القرن التاسع، وإلى الآن- أي فترة المتوكل- أحسن حالاً مما كانت عليه في القرون الأولى.
معتقداً بأن سبب تهدم، وَدرْس كثير من المساجد هو خلوها من المطاهير، والبرك، والبور.
رتب المؤلف كتابه على الحروف الأبجدية، مبيناً في ذلك اسم المسجد، وما طرأ على البعض من تسميات جديدة وتاريخ بنائه على الأرجح، ومن بناه، مع عرض للشواهد، والمخطوطات، والمسودات التي استند عليها المؤلف. واستطاع الكتاب خلال هذا المؤلف أن يحصي أكثر من ثمانين مسجداً في أنحاء متفرقة من اليمن كالآتي:
- حرف الألف (12) مسجداً؛ أهمهم مسجد الإبرز، والأبهر، والأبيض، والسهيل، والأخضر، وأزدمر، وأبي الروم، وابن الحسين، وغيرهم.
- حرف الباء (8) مساجد، أهمهم: الباع، والبدوي، وبغلان، والبكيرية، والبليلي.
- التاء (مسجدان) هما: التقوى، والتوفيق.
- الجيم (7) مساجد، أهمها الجارية، وجامع صنعاء، وجبَّانة صنعاء، والجلاء، والجديد، وجمال الدين، وجناح،
- الحاء (5) مساجد، أهمها حجر، والحرقان، والحميدي، وحنظل، والحيمي.
- الخاء (مسجدان)، هما الخاوي، والخزاز.
- الدال (مسجدان): داود، والدهنبة، والراء، (ثلاثة مساجد)، هي الرحبي، والرضوان، والرمانة، والزاي، (مسجد واحد هو الزبير)، والسين (مسجد واحد هو السعدي)، والشين (ثلاثة مساجد)، هي الشاهد، والشريفة، والشهيدين، والصاد (ثلاثة مساجد)، هي: الصفة، وصلاح الدين، والصياد. والضاد (مسجد الضبي)، والطاء (ثلاثة مساجد)، هي الطاق، وطاووس، وطلحة، والطواشي، والعين (تسعة مساجد)، أهمها: العدل، والعرض، وعقيل، وعكاشة، والعليمي، وعياض، وغيرها..
- وفي حرف العين والفاء أحصى المؤلف خمسة مساجد أهمها: غزل الباش، والفال، وفايع، والفليحي.. وغيرها.
- حرف القاف، أحصى فيه المؤلف (8) مساجد، أهمها: القاسمي، وقارش، والقصر، والقاضي، وقطيب، والقضاة.. الخ.
- وفي حرف الكاف والميم قام المؤلف بإحصاء (ستة مساجد) كان أهمها: الكباني، والكعبي، والمحامد، ومحمود، والمدرسة، والمذهب..الخ.
- وأهمل المؤلف بعض الحروف، كالهاء، والواو، والظاء، والذال، والتاء، لأنه لم يجد مساجد تبدأ أسماؤها بهذه الحروف.
- الكتاب يقع في (123) صفحة، ويأتي ضمن إصدارات العام الثقافي لصنعاء 2004م.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "كتب ودراسات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024