الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 04:15 ص - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار

فيما تتواصل أعمال الاجتماع الإقليمي المنعقد حالياً في صنعاء

المؤتمر نت -خاص-محمد طاهر -
المشاركون يقدمون اتجاهات حديثة لمكافحة الأمية وتحقيق التكامل بين الأنظمة التعليمية.

استعرض المشاركون في الاجتماع الإقليمي لخبراء محو الأمية وتعليم الكبار -الذي ينعقد حالياً في صنعاء- العديد من أوراق العمل المقدمة حول الاتجاهات الحديثة لبرامج محو الأمية وتحقيق التكامل بين التعليم النظامي وغير النظامي.
وأوضح الأستاذ محمد سعيد الميموني نائب مدير عام المناهج بجهاز محو الأمنية وتعليم الكبار- في الورقة التي قدمها اليوم بعنوان " الاتجاهات الحديثة لتنفيذ برامج محو الأمية وتعليم الكبار"- أن الثورة التكنولوجية وثورة الاتصالات وثورة التكتلات الديمقراطية فرضت إتجاهات حديثة تتركز في التعليم المستمر والتعليم الذاتي والتعليم بالمدارسة والتعليم المبرمج، بالإضافة إلى الأمثلة الشعبية والأساطير والحكاوي وأساليب لعب الأدوار .
وأضاف الميموني " إن الأهداف من وراء ذلك هو إثراء معلومات ومعارف الإنسان وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص,كما يحقق التعليم الذاتي النشاط المعرفي والوجداني والحسي والحركي بشكل متكامل للطالب الملتحق بمراكز محو الأمية، مشيراً إلى أن التكنولوجيا أوجدت طرفاً حديثة يمكن الاستفادة منها كأدوات تعليمية وبما يحقق الراحة والحرية للطالب وعدم تركه لتلك المراكز التعليمية.
وشددعلى ضرورة الاستفادة من وسائل التكنولوجيا الحديثة وتسخيرها لمكافحة الأمية ومساعدة الكبار بما يحقق الاستيعاب الأمثل لهم منوهاً إلى أن الوسائل التقليدية لم تعد تجدي نفعاً على طريق محو الأمية أو تعليم الكبار.
من جهته أوضح الخبير التونسي الدكتور طلعت عبد الحميد فائق أن هناك العديد من الوسائل الحديثة لتحقيق التكامل بين التعليم النظامي وغير النظامي في مجالات محو الأمية منها نظام التعليم المفتوح والتعليم عن بعد والمعاهد والجامعات المفتوحة والتعليم بالمراسلة والمدارس التكميلية.
واشار إلى أن مجالات التكامل عديدة ومتنوعة حيث استطاعت التكنولوجيا المتسارعة في التطور توفير الكثير من الوسائل التي يمكن أن يستفاد منها في تحقيق تكامل بين أنظمة التعليم، فالكمبيوتر والإنترنت وسيلتان حديثتان للتعلم والتعليم وفيهما استفادة كبيرة في تحقيق أساليب جديدة للتعليم وبطرق حديثة بعيداً عن الطرق التقليدية.
وأكد الدكتور طلعت عبدالحميد فائق على ضرورة التنسيق بين إدارات التعليم النظامي وغير النظامي على ضوء استراتيجية تحقق روابط مشتركة لاستيعاب الخارجين عن التعليم النظامي بحيث يتم إستيعابهم في التعليم النظامي داعياً إلى اتباع الوسائل الحديثة والاستفادة من متغيرات العصر وتقنياته في مجال خدمة التعليم ومحاربة الأمية كونها تشكل عوائق للتنمية المستدامة لكل بلد توجد فيه أمية.












أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025