الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 04:33 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - يبدأ جيل الوحدة اليمنية المباركة صباح اليوم الأحد الموافق الخامس والعشرين من سبتمبر 2005م أول يوم دراسي في العام الثاني من الممارسة الديمقراطية من خلال الانتخابات التي ستشهدها عموم مدارس الجمهورية، لانتخاب رؤساء الفصول المدرسية ...
المؤتمرنت- محمد علي سعد -
جيل الوحدة.. سنة ثانية ديمقراطية
يبدأ جيل الوحدة اليمنية المباركة صباح اليوم الأحد الموافق الخامس والعشرين من سبتمبر 2005م أول يوم دراسي في العام الثاني من الممارسة الديمقراطية من خلال الانتخابات التي ستشهدها عموم مدارس الجمهورية، لانتخاب رؤساء الفصول المدرسية في كل مدرسة؛ حيث تم تدشين الحياة الديمقراطية بكافة ممارساتها العام الماضي.
والحقيقة أن اهتمام بلادنا –ممثلةً بفخامة الأخ علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية- ومعه حكومة المؤتمر الشعبي العام، بمسألة تجذير الممارسة الديمقراطية وتعزيزها على مختلف المستويات، وبالذات التركيز على أن يتعلم جيل الوحدة تعاليم ومفاهيم الممارسة الديمقراطية، قولاً وعملاً في المدارس، قد جاء منطلقاً من الدراية الفاعلة، بأن مستقبل الديمقراطية وتطورها في البلاد، مرهون بتطور الممارسة العملية لها، ولذا فإن تدريس مفاهيم الديمقراطية وأشكال ممارساتها من خلال تخصيص يوم دراسي في عموم مدارس الجمهورية؛ يمثل انطلاقة للممارسة الديمقراطية الحقة على مستوى جيل الوحدة من الذكور والإناث.
إن تدريس مفاهيم الممارسة الديمقراطية للأطفال والتلاميذ والشباب والشابات في عموم مدارس الجمهورية، أشبه ببذرة طيبة نبذرها اليوم لنحصد ثمرتها في الغد؛ لأن تدريس الديمقراطية ومفاهيمها وأشكال ممارساتها بين صفوف الأطفال والتلاميذ الشباب والشابات اليوم، سوف يعزز من الممارسة الديمقراطية السليمة، وسيضمن ممارسة ديمقراطية أرقى وأنضج في المستقبل، كما سيعزز من استمرار هذا الخيار الديمقراطي اليمني الوحدوي جيلاً بعد جيل.
وعليه فإن اليوم الدراسي هو أقرب للمثل القائل (التعليم في الصغر كالنقش في الحجر) وهو ما يعني أن استمرار تعليم أبنائنا وبناتنا تعاليم الممارسة الديمقراطية، وأهمية الديمقراطية، كخيار وطني وسياسي يكفل للشعب المشاركة الفاعلة في حكم نفسه باعتبار الشعب، هو مصدر كل السلطات وصاحبها، ويؤكد هذا الحرص على تعليم أبنائنا مفاهيم الديمقراطية، وممارستها إصرار المؤتمر الشعبي العام على أنه لا رجعة ولا تراجع عن الوحدة والديمقراطية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025