الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 05:21 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمرنت-أحمد عبد الباقي حمود -
منصب رئيس الجمهورية ولعنه زمان
ما إن عبر فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية عن عدم رغبته في الترشيح لانتخابات رئيس الجمهورية قبل أكثر من شهرين، دار يومها جدلا وطنيا وحزبيا وسياسياً وشعبياً واسعاً حول هذه المسألة وطرحت آراء وأفكار وكشفت هذه المسألة عن عورة كل أحزاب المعارضة وافتقارها لوجود شخصية تمتلك من الحضور الوطني والشعبي والقدرة السياسية من أن تجرؤ على تقدمها كمرشح للرئاسة لا أن تنافسه فخامة الأخ الرئيس، المهم ذلك حديث جرى وراح لحال سبيله والأمر متروك لمجموعة من الأسس في مقدمتها قناعة فخامة الرئيس وقراره.
واليوم نجد أن "عجاويز" سياسة زمان وفي مسعى لإعلان حضور محدود لهم اتفقوا مع بعض العاملين في صحف عربية لإجراء ونشر تصريحات قصيرة دفعوا ثمنها مقدماً وتحدثوا عن قضية الانتخابات الرئاسية وحركوا خيالهم المريض فهذا أدعى على أنه رفض عروض للزعامة.. لكن في موضوع الرئاسة لا يزال الحديث عنها أمر سابق لأوانه.. وأن الاتفاقات السياسية والحزبية والفعاليات الثقافية والاجتماعية سيكون لها هذا القرار في اختياره فيما تحدث الآخر عن الانتخابات الرئاسية بأنها ستكون فرصة لعودتهم للسلطة بعد حكم رئيس جاء من المؤسسة العسكرية وكأن تلك المؤسسة انتماءه لها تهمه لهذا الوطن والوطنية وجرماً بحقها.. ونسى (فلان) أنه من خان وهان عليه وطنه وقضايا شعبة فتآمر وتجسس وهو في أرفع المناصب نقول لمرض الظهور السياسي جماعة زمان من السياسة الذين مر الدهر عليهم وأظهروا عجزهم على الحركة وطنيا وسياسيا وحزبيا وشعبيا، وصاروا مجموعة ذكريات الأمس بمآسيه ومرارته.
نقول لهم أجعلوا خواتم أيامكم طيبة واصمتوا لأن المثل يقول "لو كان الكلام من فضة فالصمت من ذهب" ولأننا نعرف مدى حبكم للمال والذهب والثراء.. فاصمتوا وكلوا لقمتكم حيثما أنتم تعيشون لأنه من غير المعقول أن يقبل شعبنا ليس برئيس بل أن يقبل بمرشح للرئاسة عاش ويعيش عمره على المساعدات والهبات التي تدفع ثمنا لضعفه وتهاونه بحق وطنه وشعبه حتى بحق ودماء الرجال الذين قاتلوا حتى معه ومن أجله.. وتأكدوا من أن غيابكم سنوات طويلة قد خلق جيل كامل في الوطن من الأبناء والآباء والشباب لا يعرفوكم وكلما جاء ذكر زمان سمعوا من أحد الحضور "كبار السن" هو يقول لعنه الله على زمان وأيام وحكام زمان.. فأنتم في هذه البلاد عبارة عن رديف لمفرده اللعنة فكيف يتحدث عن رئاسة شعب من يمارس الشعب لعنة ماضيه وزمانه الكريه.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025