الأربعاء, 27-نوفمبر-2024 الساعة: 07:49 م - آخر تحديث: 07:36 م (36: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
كتب/ عبدالرحمن علي -
صدقة رمضان ومعارضة الخارج
حاول ويحاول عدد من الذين لم يعد لهم مكانة في التاريخ الوطني والسياسي المعاصر أن يستغلوا أي فرصة وكل فرصة للخوض في الشأن اليمني الداخلي من مواقع تواجدهم في الخارج، متنقلين بين عواصم وفنادق الخمسة نجوم.
حاول ويحاول البعض الإساءة لليمن وللديمقراطية وللحياة السياسية والحياة العامة فيها من الخارج من خلال شراء مساحات في بعض الصحف العربية، ودفع ثمن مقابلات وتصريحات تنشرها صحف أخرى.. يريد من خلالها أولئك النفر الإساءة للبلاد والإعلان عن إن لهم وجود سياسي مؤثر حتى ينالوا حظاً أوفر من المساعدات والهبات، في هذا الشهر الكريم من مواقع تواجدهم في بعض دول المنطقة (وكلها صدقة).
والحقيقة أن الإدعاء بوجود معارضة في الخارج مسألة قد سقطت وتسقط مراراً.. سقطت لعدم مشروعيتها.. وعدم تواجدها وحضورها، ولعدم اتساقها كفكرة وكتواجد، طالما في البلاد معارضة سياسية وحزبية معلنة وتمارس كافة أنشطتها علانية، فما هو الجدوى من الحديث عن وجود من يعارض في الخارج؟!!.. خصوصاً إن كانوا عدة أشخاص لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة!
وفي هذا المجال أن من يرى أن لديه رأي أو فكرة أو مشروع ينبغي أن يأتي للبلاد وليطرحها ضمن إطار أحد أشكال الديمقراطية، وأن يكون من غير ذوي السوابق الجنائية التي تبدأ من خيانة البلاد، وتمر لخيانة الشعب وتصل إلى الذين تسببوا بالاقتتال وضياع حياة الناس في الحفر..
من هنا نقول إن طيبة الوطن وتسامح قياداته.. وفي مقدمتهم فخامة الأخ علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية- جعلت بعض ضعاف النفوس يتمادوا في غيهم..
وجعلت البعض الآخر ير فعون صوتهم.. مع إن أنكر الأصوات صوت الحمير (مع الاعتذار للحمير).
أخيراً.. الوطن كبير بشعبه وقادته ورجاله الشرفاء.. الوطن كبير بوحدته وديمقراطيته وقوة مواقفه، وإن كل تلك التصريحات الصفراء تدخل في إطار( البحث عن المال) وهذا شهر كريم وكل عام و"الصدقة" بألف خير.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024