الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 03:41 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - محمد الغربي عمران
المؤتمرنت / هشام شمسان -
الغربي عمران يحفر قبراً لكل مبدع
أن يكون لكل مبدع قبر، ليس بالأمر الهيِّن- على الأقل من وجهة نظر القاص محمد الغربي عمران- ولكن ماذا لو كان ثمة جمعيَّة، أو رابطة تتبنى هذا الأمر، ألن يضمن كل مبدع قبراً مناسباً له في أي مقبرة يختارها، أو يحددها قبل وفاته.
هذه هي خلاصة الفكرة التي نشطت فجأة في ذهن رئيس نادي القصَّة اليمنية (المقه) ذات مساء، من مساءات الغربي عمران، وهو يحلم- مع مجموعة من الأدباء، مسافراً بهم عبر عالمٍ من الإبداع الرّغد، الذي لا يكدِّر صفوه رنق الحياة، وأوجاعها، ومتاعبها، لكنه تذكر فجأة بأنَّ المبدع لا يملك ثمن قبر له، حين الوفاة، مما حدا به إلى اقتراح تأسيس رابطة أو جمعية لهذا الغرض.
يقول الغربي عمران (الآن نلتقي لتشكيل لجنة تحضيرية وسندعو كل من يرغب من الزملاء بالانضمام إلى الجمعية من مختلف مدن ومديريات الجمهورية، وخاصة كتاب القصة والشعراء والمسرحيين والفنانين في كل مدن وأنحاء اليمن.
مضيفاً: وكم هو جميل أن تدعم هذا المشروع الجهات ذات العلاقة بالمبدعين من وزارات، وهيئات حكومية، أو اتحادات ومنظمات جماهيرية، والمؤسسات والمنظمات ذات العلاقة بحقوق الإنسان.
وقال في بيانه –الذي وزعه على الصحافة- وجمعيتنا هذه ستسهم بتوفير قبر لكل مبدع، خاصة بعد أن ارتفعت تكاليف الحياة، وتحولت حياة بعض المبدعين إلى حياة عبث، وتهميش؛ لا سيمَّا وأن البعض لا يملك قوت يومه.. فما بالك بقيمة لوازم الدفن والتي قد تتجاوز الـ50 ألف ريال.
مختتماً بيانه: اليوم نقف على مفترق طرق، ونعتز بأننا أصحاب مشروع رائد، ولهذا ندعو كل مبدع إلى ألاَّ يفكر كثيراً، وعليه الالتحاق بهذه الجمعية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025