الجمعة, 18-أبريل-2025 الساعة: 03:52 م - آخر تحديث: 03:43 م (43: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - .
المؤتمرنت - رآي عكاظ -
نحن واليمن
بين المملكة واليمن علاقات تاريخية ومصالح مشتركة تربط بين البلدين والشعبين وتسعى القيادتان السعودية واليمنية لترسيخ هذه العلاقات والحفاظ على هذه المصالح المشتركة على نحو يجعل من كافة الاتفاقيات والزيارات المتبادلة تمثيلا حقيقيا لتطلعات الشعبين العربيين الشقيقين.
واذا كان الوضع الاقتصادي في المملكة قد مكنها ومكن القطاع الخاص فيها من النهوض بعدد من المشاريع الاستثمارية في اليمن والمشاركة الفعالة في عملية التنمية في اليمن الشقيق، ولا يتوقف الامر عند المشاركة الاستثمارية فحسب بل يتجاوزه لتحمل تكلفة جملة من المشاريع الانسانية والخدمية انطلاقا مما يفرضه واجب الجوار والصداقة المتينة مع الشعب اليمني الشقيق.
في مقابل ذلك نجد ان الطاقة البشرية في اليمن قد وفرت لكثير من المشاريع في المملكة اليد العاملة التي استطاعت ان تشارك في الكثير من مشاريع التنمية مرتكزة على ما استطاعت هذه اليد العاملة ان تبنيه من سمعة متميزة رسخها قرب النسيج الاجتماعي بين البلدين والتقارب بينهما في العادات والتقاليد والقيم الاجتماعية العريقة.
واذا كانت جملة الاتفاقيات التي تم توقيعها بين البلدين قد استهدفت ترسيخ العلاقات وحمايتها من اي مؤثرات سلبية يمكن ان تنال من صفوها ونقائها فإن الخطوات التي تم اتخاذها من اجل تصحيح الوضع الاقتصادي لليمن وتهيئته لعضوية مجلس التعاون لدول الخليج يعد تتويجا لإطار جديد في العلاقات اليمنية الخليجية تتخذ فيه العلاقات المتميزة بين المملكة واليمن قطبها الامثل.
من خلال ذلك كله يمكننا ان نؤكد اننا حين نتحدث عن العلاقات السعودية اليمنية فإنما نتحدث عن علاقات استثنائية لها بعدها التاريخي ولها حضورها الراهن الذي تترجمه الزيارات المتبادلة ومنها زيارة الرئيس اليمني للمملكة اليوم والتي تعد لبنة تضاف الى بناء العلاقات الراسخة بين البلدين.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025