الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 10:34 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - .
المؤتمرنت - رآي عكاظ -
نحن واليمن
بين المملكة واليمن علاقات تاريخية ومصالح مشتركة تربط بين البلدين والشعبين وتسعى القيادتان السعودية واليمنية لترسيخ هذه العلاقات والحفاظ على هذه المصالح المشتركة على نحو يجعل من كافة الاتفاقيات والزيارات المتبادلة تمثيلا حقيقيا لتطلعات الشعبين العربيين الشقيقين.
واذا كان الوضع الاقتصادي في المملكة قد مكنها ومكن القطاع الخاص فيها من النهوض بعدد من المشاريع الاستثمارية في اليمن والمشاركة الفعالة في عملية التنمية في اليمن الشقيق، ولا يتوقف الامر عند المشاركة الاستثمارية فحسب بل يتجاوزه لتحمل تكلفة جملة من المشاريع الانسانية والخدمية انطلاقا مما يفرضه واجب الجوار والصداقة المتينة مع الشعب اليمني الشقيق.
في مقابل ذلك نجد ان الطاقة البشرية في اليمن قد وفرت لكثير من المشاريع في المملكة اليد العاملة التي استطاعت ان تشارك في الكثير من مشاريع التنمية مرتكزة على ما استطاعت هذه اليد العاملة ان تبنيه من سمعة متميزة رسخها قرب النسيج الاجتماعي بين البلدين والتقارب بينهما في العادات والتقاليد والقيم الاجتماعية العريقة.
واذا كانت جملة الاتفاقيات التي تم توقيعها بين البلدين قد استهدفت ترسيخ العلاقات وحمايتها من اي مؤثرات سلبية يمكن ان تنال من صفوها ونقائها فإن الخطوات التي تم اتخاذها من اجل تصحيح الوضع الاقتصادي لليمن وتهيئته لعضوية مجلس التعاون لدول الخليج يعد تتويجا لإطار جديد في العلاقات اليمنية الخليجية تتخذ فيه العلاقات المتميزة بين المملكة واليمن قطبها الامثل.
من خلال ذلك كله يمكننا ان نؤكد اننا حين نتحدث عن العلاقات السعودية اليمنية فإنما نتحدث عن علاقات استثنائية لها بعدها التاريخي ولها حضورها الراهن الذي تترجمه الزيارات المتبادلة ومنها زيارة الرئيس اليمني للمملكة اليوم والتي تعد لبنة تضاف الى بناء العلاقات الراسخة بين البلدين.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025