الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 07:03 م - آخر تحديث: 06:45 م (45: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
ميدل ايست اونلاين -
خصلات من شعر الفرعون للبيع
فتحت الشرطة الفرنسية تحقيقا بعد الاعلان على شبكة الانترنت عن بيع خصلات من شعر رمسيس الثاني اشهر فراعنة مصر كما علم من الاوساط الاثرية في القاهرة الثلاثاء.

وصرح الاثري الفرنسي كريستيان لوبلان، وهو من افضل الخبراء العارفين برمسيس الثاني، بانه تحدث مع ضابط في الشرطة القضائية في باريس مكلف هذه المسالة التي وصفها بانها "مشينة".

وقد عرض على موقع الكتروني فرنسي اعلان لبيع "خصلات من شعر رمسيس الثاني" اضافة الى مادة الراتنج الصمغية وقطع من اللفائف المستخدمة في التحنيط.

ويؤكد البائع في الاعلان المنشور على موقع "فيفاستريت.فر" انه يملك هذه القطع الثمينة النادرة لان والده كان من اعضاء فريق العلماء الفرنسيين الذين قاموا بتحليل المومياء الملكية.

وقال لوبلان "يمكن للاسف ان تكون هذه القطع حقيقية"، مضيفا "اذا كان ذلك حقيقيا فانها فضيحة وامر مؤسف وغير مقبول".

وصرح رئيس المجلس المصري الاعلى للاثار زاهي حواس بانه على علم بهذه المسالة وان اجهزة المجلس تعمل علي الموضوع مضيفا "سنرى حقيقة الامر".

واشار لوبلان رئيس البعثة الاثرية الفرنسية العاملة في منطقة طيبة الغربية الى ان "السلطات الفرنسية قامت فورا باللازم وفتحت تحقيقا".

وكان لوبلان مؤسس جمعية حماية معبد رمسيس الثاني الجنازي في الاقصر هو الذي وقع قبل 30 عاما وثائق نقل مومياء رمسيس الى فرنسا لمعالجتها.

وكانت المومياء المحفوظة في المتحف المصري بالقاهرة قد ارسلت عام 1976 الى فرنسا لمعرفة اسباب التلف الغريب الذي ينخر في مومياء الفرعون الذي حكم مصر من 1279 الى 1213 قبل الميلاد.

واضاف لوبلان "كان من المحظور تماما الاحتفاظ باي قطعة من القطع التي اخرجت من المومياء واذا كان ذلك حقيقيا فانه يكون من خان العهد احد الباحثين وليس فرنسا".

كما ابدى علماء واثريون فرنسيون يعملون حاليا في مصر استنكارهم لهذا الامر.

وقال خبير الاشعة روجيه ليشتنبرغ الذي كان ضمن الفريق الذي فحص المومياء "من المشين ان يسعى احد للقيام بذلك من اجل المال".

ويقول الاثري الان زيفي الذي يعد من اشهر علماء الآثار المصرية الفرنسيين "ليس لنا الحق في ان نعرض للبيع شيئا بهذه القيمة الرمزية الكبيرة للفرعون المصري العظيم".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025