الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 11:25 م - آخر تحديث: 11:23 م (23: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - CNN -
مصرع 52 باشتباكات بباكستان
لقي 52 شخصا مصرعهم الجمعة، في اشتباكات بين مسلحين على علاقة بتنظيم القاعدة ورجال قبائل قرب الحدود الباكستانية- الأفغانية، وفق ما أعلنه مسؤول في الداخلية الباكستانية.

وقال المسؤول لـ CNN، نقلا عن مصادر الاستخبارات في مدينة "وانا" الواقعة في إقليم وزيرستان جنوب باكستان، إنّ 45 من القتلى كانوا من المسلحين الأوزباكستانيين.

وشهدت "وانا" اشتباكات بالأسلحة الثقيلة، حيث ترددت أصوات المدافع والقذائف، وأسفرت أيضا عن مصرع سبعة من رجال القبائل.

وبدأت الاشتباكات الأسبوع الماضي، عندما أمر مسلحون من رجال القبائل المدعومين من حكومة إسلام أباد المسلحين التابعين لتنظيم القاعدة بإلقاء أسلحتهم ومغادرة المنطقة.

ومنذ بدء الاشتباكات، لقي 240 شخصا مصرعهم، رغم أن الهدنة الهشة بين الطرفين لم تصمد، وسرعان ما انهارت الخميس، لتترك مكانها لأصوات المدافع والرشاشات، التي كانت تتكرر كلّ خمس دقائق تقريبا.

والأسبوع الماضي، أفادت الأنباء بمصرع نحو 130 من المقاتلين الأوزبك والشيشان في المواجهات المسلحة.

ونفى المسؤول الحكومي تقديم القوات الباكستانية الدعم لرجال القبائل في مواجهة المليشيات الأجنبية، التي يعتقد بارتباطها بتنظيم القاعدة، في محاولة اجتثاثها من المنطقة.

وكانت الإدارة الأمريكية قد طلبت في وقت سابق، مساعدة حكومة إسلام أباد في مواجهات الهجمات المتوقعة لمليشيات طالبان، مع حلول فصل الربيع في أفغانستان.

وقام كل من نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني، ووزير الدفاع روبرت غيتس بزيارات متتالية إلى باكستان.

وكان غيتس قد أوضح خلال أول زيارة له إلى باكستان منذ توليه المنصب، أن أمام حلفاء الولايات المتحدة في حربها على الإرهاب فرصة توجيه "ضربة إستراتيجية" لمقاتلي الحركة المتشددة.

وأشار إلى أن محادثاته مع الرئيس الباكستاني برويز مشرف، والقيادات العسكرية الأمريكية في أفغانستان، تركزت على كيفية تصعيد الضغوط ضد مليشيات طالبان على الجبهتين - الباكستانية والأفغانية."

وصرح وزير الدفاع الأمريكي عقب لقائه بالرئيس الباكستاني آنذاك، قائلا: "تحدثنا عن أهمية انتهاز فرصة عمليات الربيع المتوقعة لتوجيه ضربة إستراتيجية لحركتي طالبان والقاعدة."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024