الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 11:04 م - آخر تحديث: 06:26 م (26: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
عربي ودولي
المؤتمرنت / غزة / من نجلاء عبد ربة -
قلق إسرائيلي من هجرة عشرين ألفاً سنوياً
وصفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الواسعة الانتشار، ميزان الهجرة في الكيان الإسرائيلي هذا العام بالسلبي، خاصة وأن الهجرة العكسية من داخل إسرائيل للخارج إزداد بشكل غير طبيعي.
وأشارت الصحيفة إلى أنه يتوقع أن يزيد عدد الإسرائيليين الذين سيهاجرون إلى الخارج عن عدد المهاجرين إلى إسرائيل بفارق 5 آلاف، وهي المرة الأولى منذ ما يقرب من عشرين عاماً.

وتدل الإحصائيات على أن 20 ألف إسرائيلي يهاجرون من إسرائيل سنويا، فيما يتضاءل عدد المهاجرين إلى إسرائيل سنة بعد سنة، وأن نسبة عالية من المهاجرين من إسرائيل، هم من بين الذين هاجروا إليها في السنوات الماضية من دول الاتحاد السوفياتي الاشتراكي السابق

وتشكل ظاهرة الهجرة المعاكسة من الكيان الإسرائيلي كابوسا حقيقيا للساسة الإسرائيليين ودوائر صنع القرار فيها، حيث أشار استطلاع جديد في الشارع الإسرائيلي أن 70% من الإسرائيليين يقولون إنه لو توفرت لهم الإمكانيات لغادروا إسرائيل على الفور، في ما أعرب 68% عن أملهم بالحصول على جنسية دولة أخرى، أما 73% فقالوا إنه لا مستقبل لأطفالهم وأبنائهم الشباب في تلك الدولة.

ويأتي هذا القلق ديموغرافياً إضافة لتلك الهجرة المعاكسة للساسة الإسرائيليين، إذ يجمع الخبراء المختصون على أن عدد السكان الفلسطينيين في المناطق المحتلة سيتساوى مع عدد اليهود خلال العقد القادم.

يعتبر انعدام الأمن هو السبب الرئيس لهجرة آلاف الإسرائيليين إلى الخارج، فقد زرعت الانتفاضة وما يرافقها من عمليات عسكرية داخل المدن الإسرائيلية الخوف في نفوس الكثيرين في إسرائيل.

وفي الوقت الذي يسير فيه المجتمع الإسرائيلي نحو التدين واليمينية، خاصة بعد الفشل الذريع الذي منيَ به أيهود أولمرت في حربه على للبنان وما رافقه من كشف للفساد المالي والإداري له ولحكومته، وتفوق بنيامين نتنياهو "زعيم حزب الليكود" اليميني في أحدث استطلاعات الرأي على رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الحالي، يشعر العلمانيون من ذوي الخلفية الشيوعية بأنهم يعيشون في بيئة غير التي اعتادوا عليها. ويطبق المتدينون اليهود مفهوم المواطن والوافد، ويفرقون بين اليهودي الشرقي واليهودي الغربي، ويحاولون فرض آرائهم المتطرفة على الآخرين، ما يعزز الشرخ العنصري والفكري والسياسي والديني، وهذا أمر لا يحتمله البعض فيدفعه إلى العودة من حيث أتى.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025