الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 05:09 م - آخر تحديث: 04:04 م (04: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
سام عبدالله الغباري * -
الإسلاميون عندما يحكمون !!
هي مصادفة لاريب (!!) أن تتفق ( حماس ) وطموحات شارون وأولمرت بعزل قطاع غزة عن بقية أوصال الدولة المقطعة أصلاً. * وهي مأساة لا ريب أن يرفع ( الحماسيون ) شعار الإسلام هو الحل .. على دولة بلا مقومات وشعب تشتت أحلامه وضاعت فرصته في الحلم بقومية عروبية خالصة .. وعلى أنقاض منزل الرئيس الخالد (أبو عمار) وأرجلهم تدوس صورته الباسمة .
- لم يكن الإسلام حلاً .. إذاً .. بل كان وسيلة .. لغاية الحكم .. ولم تكن الديمقراطية أصلاً متجذراً في مناهج الإسلاميين بل غدت مصطلحاً يقودهم إلى الحكم .. فينكرون فضائله .. وينقلبون على مسمياته .. ويرفضونه .. ويرفضون الحوار .. حتى بانت سوءتهم .. وأمست حكاية التعاطف الشعبي الإسلامي معهم في أدناها . * كان من الأفضل لـ( حماس ) أن يقودوا المقاومة ويستمروا فيها .. وأن تستمر صورتهم بذلك الشرف المطوق على أعناق شهدائهم .. وأن نظل نحن نرسم لهم أحلاماً على ورق الرسامين ونعلق صورهم على واجهات المحلات والدواوين اعتزازاً بهم .
* كان من الأجدى لـ ( حماس ) أن يجعلونا نتلهف للهتاف بقول (آآآمين ) في صلاة الجمعة حين يدعو الخطيب لهم بالنصر ولأعدائهم بالخسارة .. لأن قول ( آمين ) الآن .. يعني أننا نطلب من الله عز وجل أن يُمني أعدائهم وهم ( فتح ) بالخسارة وهذا ما يناقضنا ويهز أفئدتنا ..
فالمقاومة كانت مباركة من الله ثم خلقه حين كانت الرماح تصوب نحو الصهاينة .. والآن صارت المقاومة ورماحها في نحر الجسد الفلسطيني .. لقد قتلوا الجندي المجهول .. وأراقوا الدماء المحرمة .. وانقلبوا على الديمقراطية .. لأنهم هكذا يحكمون (!!) .
*عن اكتوبر








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025