السبت, 21-ديسمبر-2024 الساعة: 03:21 م - آخر تحديث: 03:07 م (07: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
عباس قد لايحضر مؤتمر السلام
تسعى وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس خلال زيارتها الحالية للمنطقة، الى الاستماع لتفاصيل تطور المحادثات بين اولمرت وعباس، وتحريك المحادثات بين الطرفين وذلك قبل أن تقرر واشنطن في جدول أعمال المؤتمر الذي ستعقده في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، في حين يتعرض الرئيس الفلسطيني لضغوط شديدة كي لا يحضر.

وستلتقي رايس كلا منهما على انفراد وستكرس يومها الأول للقاءات مع “الإسرائيليين” تبدأها مع نظيرتها تسيبي لفني ثم تلتقي باراك وزعيم المعارضة، بنيامين نتنياهو على ان تلتقي اولمرت في ساعات مساء الأربعاء. ويوم غد الخميس تصل رايس الى رام الله للقاء عباس والمسؤولين الفلسطينيين.

وكان مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط ديفيد وولش صرح بأن زيارة رايس للمنطقة تأتي في لحظة مهمة تبشر بإحراز تقدم في المفاوضات بين “إسرائيل” والفلسطينيين. وأشار إلى أن رايس لا تستبعد عقد لقاء ثلاثي.

وقال مساعدون لعباس أمس انه يتعرض لضغوط من حركة فتح حتى لا يحضر مؤتمر بوش الذي ترعاه الولايات المتحدة دون التأكد من نتائجه ومن سيشارك فيه. لكن المساعدين قالوا إن عباس يؤمن بضرورة الاستمرار في التحضير للاجتماع. ويقول مساعدون إن فتح التي تسيطر الآن فقط على الضفة تضغط على عباس حتى يتغيب عن المؤتمر إلا إذا ضمن تحقيق نتائج وحضور مشاركة دولية كبيرة. وقال أحد المساعدين “يمكننا العيش دون مؤتمر لكن لا يمكننا العيش مع مؤتمر يفشل”.

وصرح عزام الاحمد وهو مسؤول كبير من فتح ان الجانب الفلسطيني يجب الا يشارك في اجتماع لا يشمل “كل الأطراف العربية المعنية”، مشيرا إلى سوريا ولبنان والأردن والسعودية. وقال الاحمد ان المؤتمر يجب ان يكون له مضمون سياسي وأجندة واضحة ونتائج واضحة فيما يتعلق بقضايا الوضع النهائي.

وتحدث مسؤولون فلسطينيون عن إمكانية إرجاء المؤتمر إذا لم يحدث تقارب في الأفكار. ويقول مسؤولون أمريكيون ان رايس تريد التوصل إلى التزام يمكن ان يتحقق بشكل كبير في المؤتمر لضمان مشاركة لاعبين كبار في المنطقة مثل السعودية التي أخطرت واشنطن بعدم رغبتها في المشاركة إلا إذا ناقش المؤتمر قضايا ملموسة.
*الخليج








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024