الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 01:47 م - آخر تحديث: 12:30 ص (30: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - فتيات يمنيات

المؤتمرنت – عبدالله الحنبصي -
Soul تحذر من اتساع ظاهرة تناول القات بين الفتيات
حذرت منظمة سول لتنمية المرأة والطفل (احدى المنظمات المدنية في اليمن ) حذرت من المخاطر المترتبة على تناول النساء الحوامل للقات .
مشيرة إلى ان نتائج الدراسات التي أجريت في مجال الصحة الإنجابية في البيئة اليمنية أظهرت نقص معدل وزن المواليد حديثي الولادة نتيجة لتناول الأمهات شجرة القات بانتظام. وهو ما أكدته أيضاً دراسة أخرى تمت في أثيوبيا وأيدت ما يحدثه القات من نقص في وزن المواليد بالإضافة إلى تأثيره المستمر على تغذية الجنين بعد الولادة عن طريق الرضاعة الطبيعية التي تسببت في ظهور مادة " أكسيد الوافيدرين " في بول المواليد.

وتشير الدكتورة أروى الدرام – المدير التنفيذي لمنظمة سول – إلى المضاعفات الأخرى الناتجة عن تعاطي الأمهات الحوامل للقات ومنها تسببه في منع إفراز الحليب وانخفاضه لدى الأمهات مما يؤدي إلى سوء التغذية .

وإلى جانب القات يؤدي التدخين والتدخين السلبي الذي يصاحب القات عادة إلى تغيير مذاق الحليب ، منوهة إلى نتائج الدراسة التي أجرتها نجاة حاتم خليل على عينة من النساء في صنعاء بلغ عددهن (805) نساء حيث وجدت أن (77.3%) من النساء يتعاطين القات .

واعتبرت الدرام أن هذه النسبة مؤشراً خطيراً على مدى انتشار ظاهرة تناول القات بين النساء .

من جانبه قال الدكتور نشوان السميري – الخبير الإعلامي في المنظمة -إن النساء في اليمن لم يكن يتناولن القات قبل نحو ( 70) عاماً إلا أنها ظهرت بعد ذلك بين النساء المتزوجات ومن ثم بدأت المراهقات في تناول القات في السنوات الأخيرة ، وأعرب عن خشيته في أن تنتقل هذه الظاهرة إلى طالبات المدارس .

يشار إلى أن منظمة سول لتنمية المرأة والطفل قد أعلنت الخميس الماضي تدشين حملتها الوطنية الأولى لتوعية المرأة الحامل والمرضعات بأضرار القات عبر مختلف الوسائل الإعلامية والملحقات التوعوية التي سيتم وضعها في المراكز الصحية والمدارس الثانوية في أمانة العاصمة ، وتستمر هذه الحملة التي تدعمها جمعية قطر الخيرية من الفترة (15) نوفمبر وحتى (15) ديسمبر القادم .









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025