الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 10:30 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - وصف رئيس مجلس الوزراء الدكتور علي محمد مجور الدعوة التي وجهها رئيس الجمهورية للشخصيات المعارضة بالعودة إلى الوطن بأنها دعوة اتسمت بالموضوعية والواقعية،مبينا أن هذه الدعوة تلازمت مع إعلان العفو والصفح عن أولئك الأشخاص الذين سبق وأن تحفظت عليهم الأجهزة الأمنية إثر أحداث الشغب التي شهدتها محافظات الضالع وعدن وحضرموت.
المؤتمرنت -
مجور : دعوة الرئيس لعودة المعارضة بالخارج اتسمت بالموضوعية والواقعية
وصف رئيس مجلس الوزراء الدكتور علي محمد مجور الدعوة التي وجهها رئيس الجمهورية للشخصيات المعارضة بالعودة إلى الوطن بأنها دعوة اتسمت بالموضوعية والواقعية،مبينا أن هذه الدعوة تلازمت مع إعلان العفو والصفح عن أولئك الأشخاص الذين سبق وأن تحفظت عليهم الأجهزة الأمنية إثر أحداث الشغب التي شهدتها محافظات الضالع وعدن وحضرموت.
واعتبر مجور ان مطالبة رئيس الجمهورية الأحزاب السياسية بفتح صفحة جديدة وإحلال منطق الحوار بدلاً عن أسلوب المناكفات والكيد السياسي بأنها فتحت الطريق لخلق شراكة ديمقراطية بين مختلف الأطياف السياسية في اليمن وتوفر أمامها العديد من الفرص لتوظيف قدراتها في خدمة شعبها ومجتمعها بدلا من توظيف هذه القدرات لمصالح ذاتية لبعض أفرادها وشخوصها.
وأشار مجور في الافتتاحية التي كتبها لصحيفة الجمهورية إلى أنه في مثل هذا اليوم, قبل أربعين عاماً، تم إخراج آخر جندي بريطاني من مدينة عدن الباسلة، بعد كفاح وقتال ضارٍ، استمر سنوات عديدة ضد المحتل البريطاني، وفي مثل هذا اليوم، قبل ثمانية عشر عاماً، كللت زيارة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح للشطر الجنوبي سابقاً بإعلان بيان الثلاثين من نوفمبر، مؤسساً بذلك لقيام الجمهورية اليمنية في الـ 22 من مايو 1990م، ومتيحاً لكافة القوى والأطياف السياسية الخروج من عتمة السرية إلى فضاءات الحرية، وتنظيم أنفسها في إطار النهج الديمقراطي القادم مع الوحدة. .
ووصف رئيس الوزراء هذا المشهد بالمهيب والرائع عندما التف مئات الآلاف من المواطنين حول فخامة الرئيس في عدن، وكذلك عند عودته في اليوم التالي إلى تعز، مكللاً بالحب والتقدير والامتنان.. منوها بان فخامة الرئيس قد اقتنص ،في مثل هذا اليوم، الفرصة التاريخية، التي كان له دور كبير وبارز ومشرف في صناعتها ليحقق لشعبه في الشطرين وحدة الأرض والإنسان التي طالما ظلت حلماً مقدساً في أرواح الآباء والأجداد، الذين ذاقوا معاناة التشطير ومرارة البين قروناً من الزمان.
وقال الدكتور مجور " كما مد فخامة الرئيس يده بيضاء لإخوانه في الشطر الجنوبي من الوطن ، صانعاً بذلك لحظة تاريخية فارقة في حياة اليمنيين، ستظل هي اللبنة الأولى والضرورية لحياة تملؤها العزة والكرامة والحضور الإقليمي والدولي،مطالبا اليمنيين في مثل هذا اليوم، كما هو في بقية الأيام التاريخية ليمننا العظيم- أن يقفوا بكل إجلال واحترام أمام هذا المنجز العظيم، وأمام صانعه الفذ، الذي لا يزال يقود البلاد من عز إلى عز وإن كره المرجفون. .
وأضاف " كما يتوجب علينا أيضاً أن نجعل من مثل هذه المناسبات محطات، نشحن منها عزائمنا نحو مزيد من العطاء والبناء ، وتكاتف الجهود لتعزيز مسيرة التطور والتحديث.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025