الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 12:39 م - آخر تحديث: 01:27 ص (27: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الدورة التدريبية لمؤسسة التنمية الثقافية

المؤتمرنت - تعز - أحمد النويهي -
روؤفة حسن: انقسام الإصلاح وراء إعاقة كوتا المرأة
أرجعت الدكتورة روؤفة حسن رئيسة مؤسسة التنمية الثقافية فشل الأحزاب في التوصل إلى اتفاق بشأن تخصيص "كوتا" للمرأة إلى موقف التجمع اليمني للإصلاح المنقسم على نفسه حيال مشاركة المرأة .

وأوضحت روؤفة حسن في افتتاح فعاليات الدورة التدريبية المناصرة لقضايا المشاركة السياسية اليوم بمحافظة تعز :" إذا كانت المشكلة بالتعديل الدستوري الخاصة بالكوتا فإن جميع الأحزاب ستلتزم باستثناء حزب الإصلاح المنقسم على نفسه بين مؤيد ومعارض للمشاركة السياسية للنساء.

وقالت الدكتورة روؤفة حسن إن هذه الدورة المتعلقة بمشاركة المرأة السياسية والتي تقام لأول مرة في تعز هي بغرض تبادل الخبرات وتعميقها وتوثيق الصلة بين المشاركين، وبين البرامج النسائية في المشاركة السياسية.

منوهة إلى أن البعض ينظر إلى أن الجمعيات والمنظمات هي التي توفر المعلومات، لكن ذلك لن يأتي ما لم تكن هناك شراكة مع المجتمع.

مشيرة إلى أن هذه الدورات تستهدف منظمات وليس أشخاصاً يستطيعون بعد ذلك من التعبير عن المشاركة السياسية للمرأة، وكذلك التعرف على الطرق المنهجية والمناصرة، وتشجيع الديمقراطية في اليمن، للوصول بها إلى مستوى أفضل يجعل الجميع صوتاً قويّاً، متسائلة في ختام كلمتها هل: يكون البرلمان ديمقراطياً فعلياً في ظل الغياب الواضح للمرأة فيه.

من جهته قدم المحامي عبدالجبار السامعي – ورقة عن الآلية المطلوبة من أجل حصول المرأة على (15%) في مقاعد البرلمان، مشيراً إلى أن المرأة لم تتواجد في اللجنة العليا للانتخابات ، وكذلك اللجان الإشرافية، مستعرضاً في ورقته، المشاركة النسائية كناخبة وكيف ارتفعت أصوات النساء حتى وصلت إلى (51%) مشيراً إلى أن الأرقام تؤكد أن الأحزاب تستقطب أصوات المرأة للانتخابات فقط وكرست الأحزاب جهودها في ذلك من أجل إنجاح الذكور وتهميش المرأة حتى في مجلس الشورى.

وكان يحيى الشرفي -المدير التنفيذي للمؤسسة -ومنسق الدورة قدما نبذة مختصرة عن نشاط المؤسسة والأدوار التي قامت بها في مجال حقوق المرأة .

وأكد عبدالقادر حاتم – وكيل محافظة تعز – على ضرورة أن تتفق الأحزاب على الـ(15%) ولو في دوائر محددة وأن تعطي المرأة حقها بعيداً عن التعطيل،
ويشارك في الدورة التي تستمر ثلاثة أيام (25) مشاركاً ومشاركة من منظمات وجمعيات مختلفة وتنظم هذه الدورة مؤسسة التنمية الثقافية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024