الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 10:20 م - آخر تحديث: 09:25 م (25: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
صالح الخباني -
الزنداني.. رحم الله إمرءاً عرف قدر علمه

تحدث الشيخ عبدالمجيد الزنداني –مؤخراً- عن بعض القضايا الاقتصادية، ومنها زيادة الأسعار، وكان الأفضل (للزنداني) أن لا يخوض في مجال لا يفقه فيه شيئاً.. وأن ينشغل بقضايا الوعظ، والإرشاد، والحديث في موضوعات (الإعجاز العلمي في القرآن،) فتجربته مع قضايا الاقتصاد ليست مشجعة، والدليل (شركة الأسماك والأحياء البحرية) الفاشلة التي مازال المساهمون فيها يطالبون باسترداد أموالهم التي لا يعرفون ما مصيرها، وإلى أين آلت إليه..
ولا شك أن الاعتقاد بفشل الشركة يعد أفضل الأحوال في ضوء المعلومات التي تؤكد عدم قيام شركة من هذا القبيل أصلاً.
فبعد أن تمكن شيخ (الإعجاز) من جمع ما يقرب من ثلاثة مليارات ريال عام 96م في شكل اكتتاب في شركة أسماها (الأسماك)-حينذاك- تبين للمساهمين، بعد فوات الأوان، أن النقود ذهبت إلى أسماك خارج البحر.!!
الآن مرت ثمانية أعوام على شركة الغفلة، اختلطت فيها الدموع بالدم ألماً وحسرة، وندم. نساء دفعن بحليهن، ومزارعون سلموا كل مدخراتهم نقوداً، ومواشي، محفوزين بسمعة الشيخ، وبشعارات الربح الحلال، والاستثمار الشرعي. وكانت النتيجة الإجمالية (لا هذا تأتى، ولا ذا حصل).
والحقيقة أن الشيخ الذي بدأ مشوار نجوميته عالم إعجاز قرآني، قد أخذ انكساراً في مساره البياني، حينما مزج شخصيتي الداعية، والمستثمر.. وهاهو اليوم يقدم نفسه بزي المُنظر الاقتصادي.
ياشيخ رحم الله امرئٍ عرف قدر علمه ..والحقوق اولاً.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025