الجمعة, 23-مايو-2025 الساعة: 11:55 ص - آخر تحديث: 03:10 ص (10: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عبدالرحمن البريهي
عبدالرحمن البريهي -
المنافسة للأجدر!!
بفضل الوحدة المباركة وأبنائها الأوفياء الذين لبوا في حينها مطالب الشعب في تحقيق الوحدة وتوفير المناخ الديمقراطي الذي فتح المجال أمام كل فئات الشعب تنفس عن نفسها وتعمل في المشاركة نحو صنع القرارات كون وقد صار الأمر شورى لما من شانه إظهار الوطن بالمظهر المشرف وبما يساعد في تحقيق السعادة والأمن والاستقرار وبناء الوطن والحفاظ على كل مقدراته لينعم جميع أبناء الوطن بالرفاهية والتقدم.

وما فكرة إنشاء الأحزاب بالأساس ومزاولة نشاطها إلا من اجل خلق منافسه حقيقية في من يكون الأفضل في تقديم أفضل ما عنده لخدمة الوطن من خلال برامجه التي وضعها لمنافسة خصومه من الأحزاب لكسب ثقة الشعب بها ويحوز على الرياده في استلامه لزمام الحكم لتطبيق برامجه وتظل المنافسة مستمرة دونما توقف من قبل الأحزاب التي لم تصل إلى القمة إلى تحسين وتطوير نفسها ببرامج هادفة ومراقبة الحزب الذي حصل ثقة المواطن وصار يدير شؤون البلاد من خلال
توضيح انحرافه عن تنفيذ برامجه التي التزم بها.
تصويب الأخطاء التي قام بها وحثه على إصلاحها.
محاربته لكل مضاهر الفساد التي تحدث .
استخدام الأساليب البناءة في مشاركة الحزب الحاكم في صناعة القرارات.
كثير هي مهام الحزب المعارض لكونه هو الوجه الأخر للسلطة في مسار الطريق الصحيح في الحفاظ على دفتي الميزان متعادلة
وما نلمسه نحن في اليمن من توجهات الأحزاب وخاصة المعارضة يجعلنا في حيره من هذه الديمقراطية التي ينتهجونها في الوطن الطيب
إذ أنه لا يهمهم شيء غير مصالح تخدم توجهاتهم ولو كان على حساب المصلحة الوطنية
كما أنهم يشعلون الفتن والى النزعة الطائفية والتفرقة وصناعة الأزمات ولا يهمهم شيء بان مثل هذا التصرف يضر بجميع أبناء الشعب على حد سواء وقد يؤدي إلى عواقب يصعب التغلب عليها لا تخدم احد
كما أنهم يضعون المبررات لتصرفاتهم الهزيلة على أنهم في الطريق الصحيح وسف يدافعون عنها بكل قوة وإصرار
فإلى متى سيظل حالهم هذا ومتى ستكون الثوابت الوطنية لديهم مقدسه ومتى سيقتنعون بالحوار البناء للحفاظ على وطننا الحبيب من الأضرار والتحكيم إلى أن ميدان المنافسة هو الأسلم للجميع والذي يتطلب الاستعداد لذلك اليوم كلا بحسب قدراته وإمكانياته المادية والبشرية بالأساليب الحضارية التي قد تجعله الرائد ويحصل على الاغلبيه دون الرجوع إلى الأساليب الأخرى؟








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025