السبت, 05-أبريل-2025 الساعة: 11:44 ص - آخر تحديث: 09:28 ص (28: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
(الرشوة)في بريطانيا أقصر الطرق لصحة أفضل
الخدمات الصحية في مدينة كنت البريطانية تدفع للمرضى البدناء نحو 425 جنيها لتخفيض أوزانهم في محاولة لاختبار ما إذا كان بالإمكان استخدام الحوافز المالية أم لا لتغيير السلوك غير الصحي. وفي إسكس تمنح النساء الحوامل المدخنات نحو 60 جنيها في صورة كوبونات طعام إذا أقلعن عن التدخين.

وقالت مراجعة لاستخدام الحوافز المالية في مجال الصحة نشرتها إندبندنت، إن هذا النهج أحدث انقساما في مجال الصحة. فقد أدان البعض الأمر واعتبروه رشوة وإكراها يكافأ فيه الناس على السلوك غير الصحي.

ويرى البعض الآخر أنه المقابل للضريبة، أي إرجاع المال للناس على السلوك الصحي بدلا من جعلهم يدفعون ثمن السلوك غير الصحي.

وأشارت الصحيفة إلى أن الحوافز المالية الشخصية تستخدم بكثافة لإقناع الناس بتغيير العادات غير الصحية. لكن على عكس الضريبة تستهدف هذه الحوافز الأفراد بدلا من الجماعات.

وقالت أستاذة بكلية كينغز لعلم النفس الصحي بلندن تيريزا مارتو "نظريا معظم سلوكنا (45%) اعتيادي. وفكرة الحوافز للمساعدة في الإقلاع عن العادات السيئة وبمجرد تثبيت العادة الجديدة يمكن إلغاؤها. لكن إذا لم تغير البيئة فإن فرص النجاح تكون قليلة".

وأضافت مارتو "الأمر يتعلق بفهم الضعف البشري. فمعظم الناس لا يريدون أن تكون أوزانهم زائدة أو يستمرون في التدخين لكنهم يجدون صعوبة في عمل أي شيء بشأن ذلك. وإذا استطعنا البدء في إحداث تغيير في عاداتهم فسيكون الأمر جيدا بالنسبة لهم ولنا".

وكشفت مراجعة أخرى لسبع عشرة تجربة لاستخدام المال لمساعدة الناس في الإقلاع عن التدخين أن التأثيرات دامت بدوام الحوافز، كما بينت تسع تجارب لإنقاص الوزن عدم وجود فائدة في الحوافز بعد 18 شهرا.

وقالت مارتو إن فشل الحوافز في تغيير السلوك في نهاية المطاف يمكن أن يكون لأن المخططات لم تكن متطورة بما يكفي.

المصدر: الصحافة البريطانية









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025