الأربعاء, 27-نوفمبر-2024 الساعة: 07:42 م - آخر تحديث: 07:36 م (36: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
-
"المشترك" شر البلية ما يضحك !
أحزاب اللقاء المشترك يبدو انها تعيش حالة من عدم الجاهزية من بدليل هذا التخبط الذي تعيشه وحالة التبة الواضحة التي تبدو لها .. فهي حتى الان لم تقدم للشعب والآخرين خصوماً وأصدقاء رؤية مقنعة تبرر صوابية مواقفها وتشفي غليل الباحثين عن تلك الرؤية التي تاهت معالمها بين مطالبة تلك الأحزاب بالشراكة الوطنية وهي تعني في حقيقية الأمر الالتفاف على نتائج الانتخابات وما تعبر عنه الإرادة الشعبية الحرة من خلال صناديق الاقتراع والبحث عما يسمى "بديمقراطية التوافق" حيث يريد ان يشارك هؤلاء في حكومة ائتلافية لا بمنطق التوافق البرامجي الذي يلتزم به الجميع ولكن بمنطق "رجل في السلطة وأخرى في المعارضة" أي الدخول في الفائدة والخروج من الخسارة .. كما أن مفهومهم ورؤيتهم لما يحدث في بعض المناطق في عدد من مديريات المحافظات الجنوبية يتركز على اتهام السلطة بالفشل في حل المشكلات واستخدام القوة المفرطة في الوقت الذي يرى هؤلاء بان الحرائق المشتعلة من قبل العناصر الخارجة على الدستور والقانون والداعين لتمزيق الوطن والتي غالباً ما ترتكب اعملاً تخريب من قطع للطرقات واعتداءات على المواطنين وعبر الفرز المناطقي الكريه وإقلاق لأمن والسكينة العامة في المجتمع وكأنها لا يعنيهم بشيء ولا تستحق حتى مجرد الإدانة والسبب أن هذه القيادات العنيفة في المشترك ما زالت تحلم بركوب موجة الأحداث الناتجة عما يسمى "بالحراك" متآمرة وفاشلة ومنبوذة.
وعلى نفس المنوال حالها مع أولئك الحالمين في بعض مديريات محافظة صعدة لإعادة الإمامة البائدة ولو تحت أي لافته.

*نقلاً عن صحيفة الجمهور








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024