الأحد, 24-نوفمبر-2024 الساعة: 03:52 ص - آخر تحديث: 02:18 ص (18: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مصادر دبلوماسية تتهم إيران بالتوسع في منطقة القرن الإفريقي
كشفت مصادر دبلوماسية أن ايران تمتلك مركزاً للتموين في ميناء عصب الاريتري لمساندة أسطولها الذي يشارك ضمن أساطيل أكثر من 20 دولة في عمليات حماية السفن في عرض مياه الصومال وبحر العرب. كما تنسب المصادر إلى ايران تواجدها القوي في منطقة القرن الإفريقي تحت مسميات عديدة، نقلاً عن تقرير الأحد 13-9-2009.

ونقلت قناة "العربيةعن المصادر تاكيدهاان ايران تتمتع بتسهيلات في ميناء عصب الاريتري والمطل على مضيق باب المندب، حيث أقامت مركزاً للتموين في مقابل إعادة تأهيل بعض المصافي النفطية في اريتريا، وفق مصادر دبلوماسية في العاصمة الاثيوبية.


ويحمي انتشار الأساطيل من 20 دولة في مياه الصومال وبحر العرب وجنوب البحر الأحمر، طرقات عبور ناقلات النفط والبضائع من محاولات القراصنة منذ أكثر من عامين.

وتراقب الأساطيل أيضا بعضها بعضاً في منطقة تستقطب السفن الحربية من الحلف الأطلسي وروسيا والصين والهند وإيران والاتحاد الأوروبي.

ويقول الجنرال بيار ميشيل جوانا مستشار سولانا لشؤون حفظ السلام في إفريقيا إن "ما نقوم به في عرض البحر يتمثل أساساً في مكافحة القراصنة وردعهم، لكن ذلك لا يحل المشكلة لأنها معقدة ولا تعالج بالوسائل الأمنية فقط. ونحن نعالج الآن عواقب وضع معقد للغاية".

وبينما تعتمد الأساطيل الغربية على إسناد القاعدة الفرنسية في جيبوتي، فإن دولاً عربية واثيوبيا تتهم ارتيريا بتقديم موطئ قدم لايران.

ويبدو أن ايران اتجهت إلى اريتريا بعد أن أخفقت في محاولة للحصول على تسهيلات في اليمن.

كما تشير الاتهامات إلى تواجد ايراني قوي تحت مسميات متنوعة يطال بعضها الأطراف المتحاربة في الصومال ومنظمات في السودان وجزر القمر.

ولا تنفرد ايران بتوسيع نشاطها في القرن الإفريقي، حيث تمد اسرائيل ذراعها من خلال إثيوبيا إلى منابع نهر النيل وجنوب السودان.

ومن ناحية أخرى، يرى خبير الشؤون الإفريقية فرنسوا ميسير أنه "حتى الآن لم يؤد التواجد المكثف للأساطيل الدولية إلى أي احتكاك بين البعض منها. والكل يدرك أن المصلحة تقتضي تأمين تدفق تيارات التجارة العالمية".

وفيما تشير تقارير إلى أن التواجد الدولي في مياه المنطقة سيستمر في الأمد البعيد، تحولت قضية مكافحة القرصنة إلى تنافس محموم بين القوى الدولية والإقليمية من أجل السيطرة على جزء كبير من ممرات التجارة العالمية وإمدادات النفط نحو أوروبا والولايات المتحدة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024