الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 07:43 م - آخر تحديث: 07:07 م (07: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - محمد الجرادي
محمد الجرادي -
نعاتب (المشترك) أم نغفر لـ(المؤتمر)
لم يقل لنا المؤتمر، ومثله أحزاب المشترك، أن هذه الأخيرة كانت حاضرة، بل شاهدة على مجريات الوساطة القطرية أو ما عٌرفت بـ"اتفاقية الدوحة" التي ثبت نكثها والتنصل عنها من قبل عناصر التمرد من الحوثيين، رغم كل البيانات والأحاديث التي أصدرتها الآلة الدعائية للحوثيين، وإدعاءات تمسكها ببنود الاتفاقية، ورغم ما قاله "حميد الأحمر" لبرنامج بلا حدود !!

وعجباً أن تصدق أحزاب المشترك نفسها وتنسى أنها وقعت على تقرير لجنة الوساطة،الذي خلص إلى إدانة "الحوثيين" والتأكيد على خروقاتهم ونكوصهم عن بنود الاتفاقية.

وأكثر عجباً مطالبة "المؤتمر" للمشترك بموقف يدين تمرد الحوثي، فيما هذا الموقف ماثلاً بين يديَّه ، بل ممهوراً بتوقيعات رؤساء الكتل البرلمانية ،الاشتراكي عيدروس النقيب، والإصلاحي عبد الرحمن بافضل، والناصري سلطان العتواني .

ومع كل ذلك لم أفهم أن تظهر هذه الوثيقة اليوم، ويُمعن نائب رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر ياسر العواضي – عضو اللجنة ذاتها – في قراءتها نصاً منذ يومين لبرنامج "مباشر مع " في قناة الجزيرة .

على أن العواضي لم يقدم هذه الوثيقة على سبيل تأكيده تناقش أحزاب المشترك وتذبذب مواقفهم، حتى في المسائل المتفق حولها والممهورة بتوقيعات قياداته، لكنه قدمها فقط على سبيل إثبات خروقات عناصر التمرد والتخريب، وتنصلهم عن اتفاقية الدوحة.

هذه الوثيقة- بالطبع- تنام منذ ذلك الحين في أدراج المؤتمر ولم توقظها أحاديث "النقيب " ، ولا " بافضل "، ولا " العتواني " وحتى آخرون من قيادات أحزاب اللقاء المشترك .. فهل نعاتب هؤلاء أم نغفر للمؤتمر!!








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025