الثلاثاء, 01-أبريل-2025 الساعة: 11:54 ص - آخر تحديث: 02:34 ص (34: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - فشلت محاولة لتجميع كمبيوتر عملاق أو "سوبر كمبيوتر" من خلال توصيل المئات من أجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة...
المؤتمر نت - BBC -
فشل تجربة لتجميع كمبيوتر عملاق
فشلت محاولة لتجميع كمبيوتر عملاق أو "سوبر كمبيوتر" من خلال توصيل المئات من أجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة.

وكان الهدف من المحاولة هو معرفة ما إذا كان من الممكن دمج أجهزة الكمبيوتر الشخصية لكي تعمل بقوة توازي تلك التي تعمل بها أجهزة الكمبيوتر العملاقة أو "سوبر كمبيوتر". وبالطبع كان ذلك سيمثل تكلفة أقل لأن الكمبيوتر السوبر تبلغ تكلفته أضعاف المئات من أجهزة الكمبيوتر الشخصية.

وعجز مجموعة من الطلاب والباحثين في جامعة سان فرانسيسكو في أن يجعلوا شبكة أجهزة الكمبيوتر الشخصية التي جمعوها تندرج في قائمة أسرع 500 كمبيوتر في العالم.

وأعلن القائمون على المشروع أنه يعد نجاحا بالرغم من أنه لم يحقق الغرض المرجو منه.

وقال جون ويتشل، أحد الخريجين المشاركين في المشروع: "أثبتت التجربة أن هذا النوع من أجهزة الكمبيوتر قادر على منافسة أجهزة الكمبيوتر العملاقة التي تبلغ تكلفتها عشرات الملايين من الدولارات."

فشل ولكن
يذكر أن أجهزة الكمبيوتر العملاقة أو "سوبر كمبيوتر" تستخدم لحل المشكلات المعقدة بما فيها إعداد نماذج للعمليات البيولوجية المختلفة. وقد تصل تكلفة الكمبيوتر العملاق الواحد إلى أكثر من 100 مليون دولار.

ويعد "محاكي الأرض" أو "إيرث سميولاتور" أسرع كمبيوتر على وجه الأرض والذي قامت بتصنيعه شركة "إن إي سي" التي تتخذ من مدينة يوكوهاما اليابانية مقرا لها. ويستخدم "محاكي الأرض" في أبحاث الطقس والزلزال حيث يحاكي الظواهر الجوية والطبيعية المختلفة.

وكان يأمل القائمون على المشروع الأخير الذي جرت تجربته أمس في أن ينتجوا كمبيوتر يعمل بطاقة 500 جيجافلوب، وهي سرعة تكفي للقيام بنحو 500 مليار عملية حسابية في الثانية.

وعملت المئات من أجهزة الكمبيوتر الشخصية بعد ربطها مع بعضها البعض بواسطة أكثر من 600 متطوع بسرعة 180 جيجافلوب في الثانية فقط، أي أنها لم تصل إلى السرعة المطلوبة.

ولم يفت فشل التجربة التي أطلق عليها اسم "فلاش موب 1" من عضد القائمين عليها خاصة وأنهم كانوا يرجون أن ينضم الكمبيوتر الذي جمعوه إلى قائمة أسرع 500 كمبيوتر في العالم.

وقال ويتشل: "تعد تجربة فلاش موب بمثابة محاولة تقديم أجهزة الكمبيوتر العملاقة إلى الناس العاديين ليقرروا كيفية استخدامها."

تجدر الإشارة إلى أن كلمة "فلاش موب" تعني تجمهر مجموعة من مستخدمي الإنترنت في موقع ما لتقديم شكل معين من الفنون.

يذكر أن معهد فرجينيا للتكنولوجيا كان قد قام في العام الماضي بصنع واحد من أسرع أجهزة "سوبر كمبيوتر" في العالم وذلك من خلال ربط أكثر من 1100 كمبيوتر من طراز "أبل جي 5" ببعضهم البعض.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025