الجمعة, 23-مايو-2025 الساعة: 07:49 ص - آخر تحديث: 03:10 ص (10: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عبدالله الصعفاني
عبدالله الصعفاني -
سطوة الكهول..!!
من يتابع تداعيات الثورتين التونسية والمصرية سيقف على تفاصيل عنوانها «الشباب في البلدين يريدون استرداد الثورة».. وهكذا كان عنوان الجمعة الاخيرة في أكبر ميادين القاهرة.
۹ ولقد سمعتها من شاب تونسي «إنني انتظر شرارة أخرى لثورة أخرى».. كيف والدماء الشابة لاتزال ضحية للأحزاب والوجوه القديمة.. والمحنطة أيضاً..!
۹ وحتى عندما يتم النظر الى الشباب فإن ذلك يتم بطريقتين تشيران الى مشكلتين حسب ذات الشكوى..
الأولى.. فرض شباب محدد من قبل السفارتين الامريكية والفرنسية .. تخيّلوا والثانية شراء الذمم والاستقطاب الايديولوجي من قبل وجوه عتيقة لاتزال تمتلك كل شيء.. حيث الحقبات القديمة حاضرة بفسادها ومحسوبيتها والمحاولات مستمرة وقوية لاحتواء كل ما هو شبابي حالم واستبدال الربيع بالخريف.
۹ ولقد وصل الحال برفض طلب تشكيل حزب سياسي من قبل وزارة الداخلية ولا أعرف إذا ما كان هناك في تونس ومصر أغنية تساوي الأغنية اليمنية «يا بدر يا بدر لا سرنا ولا جينا» فالأمور حسب تعبير شاب مصري .. هي هي واستغفال الشباب هو هو.. ومن يتحكم هم هم.. الى آخر الجمل الساخرة الحارقة..
۹ الحبل على الجرار.. ومن رفعوا إرحل يا مبارك يرفعون شعار إرحل يا مشير طنطاوي وأنت يا دكتور عصام.. أما عن ليبيا الناتو والدم والتمشيط فحدث ولا حرج..
۹ وفي اليمن ما أحوجنا الى التغيير ولكن دونما قفز أو رهان على طبقة سياسية لاتزال تصادر مصالح الشباب ولسان حالها نحن فاسدون لكننا آباءكم ونعرف مصالحكم..








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025