الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 11:40 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -  توقعت كاتبة متخصصة في الشؤون العلمية أن تشهد تركيبة العائلات حول العالم تبدلات جذرية خلال السنوات المقبلة، ليس بسبب تغيّر أدوار الرجال والنساء وتراجع أعداد المواليد، بل أيضاً بسبب تزايد الزواج المثلي والتطور العلمي الذي بات يتيح إنتاج أطفال من امرأتين أو من رجلين.

المؤتمرنت -
قريبا.. لا حاجة للجنس الآخر لإنجاب أطفال
توقعت كاتبة متخصصة في الشؤون العلمية أن تشهد تركيبة العائلات حول العالم تبدلات جذرية خلال السنوات المقبلة، ليس بسبب تغيّر أدوار الرجال والنساء وتراجع أعداد المواليد، بل أيضاً بسبب تزايد الزواج المثلي والتطور العلمي الذي بات يتيح إنتاج أطفال من امرأتين أو من رجلين.

وقالت أراثي براساد، كاتبة متخصصة في الشؤون العلمية، إن كتابها الجديد الذي يحمل عنوان "مثل العذراء" يوضح كيف أن الكثير من الدول تتجه نحو تشريع الزواج المثلي، بالتالي فإن تركيبة العائلات حول العالم تتغير، وكذلك دور المرأة التي تعمل لساعات أطول وتفقد بالتالي القدرة على إنجاب الكثير من الأولاد.

وأضافت براساد: "الكتاب يتناول الجانب البيولوجي من العملية الجنسية ومستقبل أساليب إنجاب الأطفال وقد رغبت بكتابته لأنني مهتمة بوجهة نظر النساء حول الولادة عبر التاريخ، واستنتجت أن بعض الناس - وحتى يومنا هذا - ما زالت لديهم أفكار مغلوطة حول ما يمكن للنساء عمله، حتى بالتقدير العلمي."

وتابعت براساد بالقول: "تقليدا فإن كل أسرة تتكون من وأب وأم، ولكن مجموعة من العلماء تمكنت مؤخرا من إنتاج فأرة ليس لها والد، فقد اعتمدت عملية تلقيحها بالكامل على بويضات أنثوية وذلك من خلال أخذ بويضة ناضجة من أم وبويضة أخرى من أنثى ثانية غير مكتملة، وتمكنوا بالتالي من منحها خصائص الحيوانات المنوية الذكورية وتلقيح البويضة الأولى بها."

ولفتت براساد إلى أن الفأرة المولدة "كانت طبيعية وتمكنت من الإنجاب طبيعيا في فترة لاحقة،" وأضافت، في مقابلة مع CNN، أنه بالنسبة للذكور تتركز المشكلة في "عدم وجود رحم،" ولكنها رأت أنه يمكن لرجلين متزوجين من بعضهما إجراء تعديلات جينية مشابهة تتيح توليد بويضة ملقحة وبالتالي سنكون أمام طفل دون أم حقيقية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025