الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 05:52 م - آخر تحديث: 03:33 م (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة

نصح المطربين الشباب بالرجوع إليها

المؤتمر نت - كشف عميد الفن السعودي الموسيقار/ طارق عبدالحكيم عن مدى ارتباطه الوثيق وتعلقه بالأغاني والألحان اليمنية وخاصة القديمة منها، وقال في تصريح خاص لـ(المؤتمر نت): أن أكثر احتكاكه خلال تجربته الفنية والموسيقية الطويلة كان بالأغنية اليمنية.
مشيراً إلى أنه يحفظها عن ظهر قلب، ابتداء من .....
المؤتمر نت- جميل الجعدبي -
الموسيقار طارق عبد الحكيم..الأغاني اليمنية القديمة مغروزة في قلوبنا
كشف عميد الفن السعودي الموسيقار/ طارق عبدالحكيم عن مدى ارتباطه الوثيق وتعلقه بالأغاني والألحان اليمنية وخاصة القديمة منها، وقال في تصريح خاص لـ(المؤتمر نت): أن أكثر احتكاكه خلال تجربته الفنية والموسيقية الطويلة كان بالأغنية اليمنية.
مشيراً إلى أنه يحفظها عن ظهر قلب، ابتداء من (عظيم الشان يسر لي مرادي) و (إن كان باب الرضا مقفل) و (يامن بسهمه رماني) وغيرها من الأغاني والألحان الشعبية التي يزخر بها التراث اليمني ولا يتسع المجال لذكرها.
وفي رده لسؤال مندوب (المؤتمر نت) حول واقع الأغنية العربية واليمنية بشكل خاص، نصح رائد الفن السعودي/ طارق عبدالحكيم المطربين الشباب في الوطن العربي واليمن باستماع الأغاني الفلكلورية والشعبية اليمنية القديمة للاستفادة منها والمحافظة على المستوى الراقي للموسيقى العربية.
وقال: (لازم نرجع للأغاني اليمنية القديمة التي هي مغروسة في قلوبنا وستظل من المهد إلى اللحد).
مشيراً إلى ما يتخلله من شعور بالفخر والاعتزاز تجاه واقع الأغنية العربية المنتشرة في جميع أقطار العالم.
وأضاف: (لقد سمعت أغان لليمنيين والسعوديين وسط كوريا وفي المكسيك وجدت الأغنية اليمنية واستغربت حينها كيف أن الجاليات العربية تعشق الأغاني اليمنية إلى هذا الحد وترددها في جميع أقطار العالم.
وعن بداية حياته الفنية أوضح (ملحن النشيد الوطني للملكة العربية السعودية) أنه تخرج من الكلية الحربية برتبة ملازم ثاني تخصص (مدفعية مضاد للدبابات).
مشيراً إلى أنه بعد ذلك تم ابتعاثه من قبل وزارة الدفاع إلى مصر لدراسة الموسيقى 4 سنوات حيث لم يكن حينها للجيش السعودي موسيقي مثل بقية دول العالم.
وأضاف: (دخلت معهد القوات المسلحة بالقاهرة، ويومها قالوا من وراء المدفع إلى أسفل درجات الفن، وذلك لأن الفن آنذاك لم يك منتشراً في الجزيرة العربية ولا حتى في مصر).
كما استعرض الفنان/ طارق عبدالحكيم (وصاحب أول جائزة لليونسكو في الموسيقى تمنح عربياً) بعض الأغاني التي بدأ بها رحلته الفنية مثل (ياريم وادي ثقيف) و (أشقر وشعره ذهب لسميرة توفيق وتعلق قلبي) للفنانة/ هيام يونس) ثم (يابنات المكلا) للمطرب فهد بلان.











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025