الثلاثاء, 03-يونيو-2025 الساعة: 03:16 ص - آخر تحديث: 01:09 ص (09: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
شاعرة أمازيغية تتطوع لجهاد نكاح مضاد!
قررت الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان تقديم دعمها للأكراد في حربهم ضد تنظيم الدولة الاسلامية على طريقتها المثيرة للجدل، فأعلنت استعدادها تقديم خدمات جنسية لأفراد الجيش الكردي، في جهاد نكاح مضاد.

بيروت: أعلنت الشاعرة الأمازيغية المثيرة للجدل مليكة مزان، عبر صفحتها على موقع فايسبوك الأحد، أنها تضع خدماتها الجنسية رهن إشارة كل من يرغب فيها من أفراد الجيش الكردي، مساندة لهم في حربهم ضد ما أسمته همجية الإرهاب.
وكتبت على صفحتها: "تعلن الشاعرة الامازيغية العلمانية مليكة مزان أنها تضع خدماتها الجنسية رهن إشارة كل من يرغب فيها من أفراد الجيش الكردي، في حربهم ضد همجية الإرهاب". ووضعت مزان شروطًا للاستفادة من هذه الخدمات، "وهي الإدلاء فقط ببطاقة التعريف الوطنية وبطاقة الانتماء إلى هذا الجيش، في إطار إيمانها بجهاد النكاح المضاد".

بيت دعارة للأحرار
لقي هذا الخبر تعليقات عديدة من المتابعين لصفحتها، فمنهم من رحّب بالموضوع، ومنهم من سخر من كلامها، ومنهم من اتهمها بإهانة الشعب المغربي والأمازيغي عامة بإعلانها هذا، فيما أشاد بها عدد من أكراد العراق، الذين عبروا عن شكرهم لها على مساندتها المعنوية.
وسبق لمزان، صاحبة قصيدة "أنا العاهرة وأما بعد"، أن كتبت مرة على حائط صفحتها موقع فايسبوك: "في إطار نضالي دائمًا قررت فتح بيت دعارة، ولن أنسى أن أكتب عليه بخط عريض: ممنوع الدخول على أقل من 50 سنة وعلى العروبيين والإسلاميين"، قبل أن تختم إعلانها بأنه "يسمح بالدخول فقط للأمازيغيين الأحرار".

إيلاف








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025