الثلاثاء, 04-نوفمبر-2025 الساعة: 09:59 م - آخر تحديث: 09:43 م (43: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
يكتشفان أنهما «شقيقان» بعد 10 سنوات زواج
اكتشف زوجان برازيليان، كان كل منهما يبحث عن أمه التي تخلت عنه صغيراً، أنهما يبحثان في الحقيقة عن المرأة ذاتها وأنهما بالتالي أخوان من الأم نفسها.

كان كل من أدريانا، 39 عاماً، وزوجها لياندرو، 37 عاماً، اللذان تزوجا منذ 10 سنوات ولديهما ابنة تبلغ السادسة من عمرها، يعتقدان أن التشابه في اسم الأم التي يبحث كل منهما عنها، وهو ماريا، كان مجرد مصادفة.

وفي تفاصيل القصة ، تخلت أم لياندرو عنه حين كان في سن الثامنة، بينما تعرف أدريانا أن والدتها، ماريا، تخلت عنها في سنتها الأولى وأنها ترعرعت على يد والدها.

وبحسب صحيفة ” الديلي ميرور ” استطاعت أدريانا الحديث مع والدتها حين اتصلت بإذاعة محلية وطلبت المساعدة في برنامج متخصص في العثور على أقارب مفقودين لتكتشف في نهاية الحديث أن لماريا ابناً يدعى لياندرو لم تكن أدريانا تعرف عنه شيئاً، ولم يكن من الصعب بعد ذلك أن تدرك أدريانا أن أخاها لياندرو ذاك لم يكن إلا زوجها في الحقيقة.

وقالت أدريانا في حديثها مع والدتها عبر الإذاعة “الآن أنا خائفة من العودة إلى البيت ومعرفة أن لياندرو لم يعد يريدني بعد الآن، فأنا أحبه كثيراً... الموت فقط سيفصلني عنه. ما حدث هو تدبير من الله”.
الملف نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025