الثلاثاء, 03-يونيو-2025 الساعة: 03:19 ص - آخر تحديث: 01:09 ص (09: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - تم فصل عدد من الصحفيين الفرنسيين البارزين من عملهم، بسبب دورهم في مجموعة "LOL League"، التي تأسست على فيسبوك عام 2009 وأشارت تقارير إلى أن أفرادها عرضوا عددا من النساء للتحرش والتنمر عبر الإنترنت.

المؤتمرنت -
فصل صحفيين فرنسيين تحرشوا بنساء
تم فصل عدد من الصحفيين الفرنسيين البارزين من عملهم، بسبب دورهم في مجموعة "LOL League"، التي تأسست على فيسبوك عام 2009 وأشارت تقارير إلى أن أفرادها عرضوا عددا من النساء للتحرش والتنمر عبر الإنترنت.

وكان على رأس المفصولين من عملهم، مؤسس المجموعة، فنسنت غلاد، وصحفي آخر كان يعمل معه في صحيفة "liberation"، بالإضافة إلى إعلامي في المجلة الفنية الفرنسية "Les inrockuptibles".

وكانت "Liberation" أول صحيفة نشرت تقارير عن المجموعة، الجمعة الماضي، لكن الإشاعات التي أحاطت بهؤلاء الصحفيين كانت حاضرة منذ سنوات، واظهر المقال الذي تحدث عن القضية ردود فعل بعض المغردين على موقع تويتر من تجاربهم السابقة مع هذه المجموعة.


إحدى ضحايا "LOL League"، كانت الصحفية السابقة، كابوسين بلوت، التي قالت إنها كانت ضحية لفيديو تمت منتجته ليسيء لها، ولفتت إلى أنها تعرضت للهجوم عبر الإنترنت لسنوات ماضية.

وقالت بلوت عبر تويتر: "لقد أهانونا في العلن، دون التفكير بألمنا، ومشاعرنا، كان الأمر بمثابة الجحيم بالنسبة لي"، على حد تعبيرها.

من جانبها كتبت الناشطة، داريا ماركس عبر مدونتها الإلكترونية: "لقد عشت لسنوات على تويتر وأنا أشعر أنني أهرب من قناص، الشعور بأنني نجوت من رصاصات افتراضية لجيش بأكمله، مثير للجنون".

وتابعت ماركس قائلة: "مع كل تغريدة، مع كل صورة كنت أنشرها، كنت أخشى أن يستخدمها أحد ضدي، مع كل قضية سياسية، وكل صرخة من أجل النساء، كنت أعرف أنني سأدفع ثمن حرية التعبير، ثمن أفكاري التي تبدو سخيفة لمجموعة صغيرة من القراصنة في مجموعة LOL League".

وقدم أحد الصحفيين الضالعين في هذه القضية اعتذاره لمن كان ضحية ما قام به، وأشار إلى أنه لم يكن يعرف أن ما كان يفعله كان يسبب كل هذه المأساة للآخرين. وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025