الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 07:20 م - آخر تحديث: 06:45 م (45: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الطيار المزيف خدع مطارات العالم
لفترة طويلة، تمكن رجل هندي من خداع سلطات مطارات عدة بزي مزيف، وهوية مفبركة، قبل أن يكتشفوا حقيقته.

وقالت صحيفة "تايمز أوف ذا إنديا" الهندية، إن راجان محبوباني اعتاد أن يرتدي الزي الرسمي الخاصة بشركة الطيران الألمانية "لوفتهانزا"، وذلك من أجل الحصول على مزايا عديدة.

ومن هذه المزايا، تجاوز طابور المسافرين والدخول إلى الطائرات من المدخل المخصص عادة لطاقم الطائرة، والحصول على ترقيات المقاعد بصورة مجانية.

واعترف محبوباني، الذي يبلغ من العمر (48 عاما)، بأنه سافر بهذه الطريقة 15 مرة قبل أن توقفه سلطات مطار أنديرا غاندي الدولي في نيودلهي، الثلاثاء الماضي، حيث كان يستعد للصعود على متن الطائرة المتوجهة إلى كالكتا، شرقي الهند.

وقال إنه حصل أيضا على بطاقة هوية عمل مزيفة في الشركة الألمانية، حتى يقنع السلطات بأنه يعمل داخل الشركة الشهيرة.

وبدا أن قصة "الطيار المزيف" تشبه إلى حد كبير قصة فيلم الأميركي "امسكني لو استطعت" الذي أنتج عام 2002 من إخراج ستيفن سبيلبيرغ، وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو، الذي برع في تزوير أوراق رسمية لفترة طويلة، جنى خلالها مئات آلاف الدولارات.

وقال مسوؤل في المطار الهندي لشبكة" سي أن أن" الأميركية إن أحد موظفي الشركة الألمانية حذر سلطات المطار بأنه يشتبه في رجل ينتحل صفة طيار في الشركة.

والغريب في قصة محبوباني أنه وثق ممارساته غير القانونية بفيديوهات نشرها على حساباته في شبكات التواصل الاجتماعي، ربما للتفاخر..!








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025