الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 05:32 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - حذر عالم بريطاني من أن الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد، يحتاجون لأن يتم تنبيههم في غضون 24 ساعة، وإلا فإن تتبع الاتصال لاحتواء العدوى سيكون عديم الفائدة

المؤتمرنت -
خبير يحذر: استعدوا لموجة ثانية من كورونا
حذر عالم بريطاني من أن الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد، يحتاجون لأن يتم تنبيههم في غضون 24 ساعة، وإلا فإن تتبع الاتصال لاحتواء العدوى سيكون عديم الفائدة.

وأوضح عالم الأوبئة بجامعة أكسفورد، البروفيسور كريستوف فرايزر، الذي يقدم المشورة إلى هيئة الخدمات الصحية الوطنية بشأن تطبيق تتبع الاتصال الخاص بها، أن انتشار الفيروس دون ان تظهر أعراضه على المرضى، يجعل السرعة ضرورية في تتبع اتصال المصابين بغيرهم من الأصحاء.

وقال لـ"سكاي نيوز": "التأخر لمدة 72 ساعة يعني حقا أن تأثيرك (لاحتواء الوباء) سيكون ضئيلا. حتى التأخير لمدة 48 ساعة سيء جدا، أنت فعلا بحاجة إلى الحصول على المعلومات خلال 24 ساعة".

وردا على سؤال بشأن كيفية تحقيق السرعة اللازمة، التي تشير إلى الوقت بعد ظهور الأعراض، قال فريزر إنه يمكن القيام بذلك إما عن طريق "فحص كورونا سريع جدا"، أو عن طريق مطالبة الناس بالإبلاغ عن أعراضهم الخاصة.

وفي المملكة المتحدة، تستخدم هيئة الخدمات الصحية الوطنية تطبيق "تتبع الاتصال"، الذي يتم تجربته حاليا على مناطق معينة، معتمدا على "الإبلاغ الذاتي"، إذ يطلب من المستخدمين الذين يعتقدون أنهم مصابون بفيروس كورونا، أن يكملوا اختبارا قصيرا عن أعراضهم.

وفي حال أظهر الاختبار أن الشخص قد يكون مصابا بالوباء، فإن التطبيق سيقترح أن يقوم أي شخص اختلط بصاحب الاختبار، أن يعزل نفسه ويطبق التباعد الاجتماعي، بينما يحصل الشخص المشكوك بإصابته على فحص.

وجادل مسؤولون في مجال الصحة بأنه من أجل السماح للأشخاص بالإبلاغ الذاتي، فإن التطبيق يحتاج لاستخدام نموذج مركزي، أو سيكون من المستحيل تأمينه بشكل فعال. كما أن هناك جدل آخر بشأن الخصوصية.

وقال البروفيسور فريزر: "أنا أؤيد الخصوصية، لكننا نحاول القيام بشيء معقد، وهو الحصول على أفضل خصوصية ممكنة. لكن أيضا تعظيم فرصة عدم وجود موجة ثانية من الوباء".

وأضاف أنه إذا تم إرسال التحذيرات للأشخاص المشكوك بإصابتهم والمخالطين لهم، خلال أقل من 24 ساعة، فإن نماذج فريقه أظهرت أنه يمكن أن "يشكل ذلك فرقا بشأن ما إذا كانت ستحدث موجة أخرى من الوباء أم لا".

كما أشار إلى أنه من الممكن رفع الحظر الوطني، عن طريق تطبيق "حظر ذكي"، يستهدف فقط الأفراد المعرضين للخطر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025