الثلاثاء, 03-يونيو-2025 الساعة: 04:01 ص - آخر تحديث: 01:09 ص (09: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - بدأت تتكشف فصول جريمة القتل الوحشية التي أودت بحياة إبراهيم علوية وهزت لبنان بقسوتها ودمويتها

المؤتمرنت -
انتقام امرأة وراء الجريمة التي هزت لبنان
بدأت تتكشف فصول جريمة القتل الوحشية التي أودت بحياة إبراهيم علوية وهزت لبنان بقسوتها ودمويتها، وذلك بعد تمكن القوى الأمنية من التوصل إلى خيط قادها لمنفذها الحقيقي ومن يقف خلفها.

شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللبناني قدرت أن هناك انتقاما شخصيا رهيبا يقف خلف هذه الجريمة الشنيعة، ورجحت أن يكون القاتل على معرفة شخصية دقيقة بالقتيل ليدبر هكذا جريمة وحشية وينفذها ببرودة أعصاب.

وبدأت التحقيقات من افتراض أن طليقة الضحية هي التي دبرت ونفذت وانتقمت بهذه الوحشية العمياء، وما أن تم مباشرة التحقيق معها حتى اعترفت بجريمتها وروت كيف استدرجت ضحيتها وأمعنت فيها تعذيبا ومزقت جسدها بسكين حاد كانت قد أحضرته معها .

وقالت طليقة إبراهيم إنه لم يرق اتهامه لها بالخيانة، وزواجه من امرأة أخرى من مدينة حلب السورية، فخططت للانتقام منه، وأفرغت حقدها عليه، وذلك "بعدما أبدت له رغبتها بإقامة علاقة جنسية معه، فحضرت إلى غرفته في سوق الروشة في العاصمة بيروت بكامل أناقتها وزينتها، فقيدت يديه بالسرير بموافقته، لتبدأ بعدها بتعذيبه من خلال طعنه عدة طعنات بالسكين قبل أن تذبحه، ولتشتيت التحقيق وضعت ألعابا جنسية" قرب جثته بحسب ما قاله مصدر أمني لـ"النهار".

وأضاف المصدر أن "التحقيق لم ينته بعد، فهناك شكوك تدور حول تورط آخرين في الجريمة، على الرغم من إصرار طليقة ابراهيم على القول إنها ارتكبتها وحدها من دون مساعدة أحد إلا انه يصعب تصديق ذلك، ولهذا يتم الرجوع إلى كاميرات المراقبة والاتصالات لكشف كافة التفاصيل وفي ما إذا كان هناك متورطون آخرون، ساعدوا المرأة على الانتقام وتنفيذ الجريمة الوحشية".

وكان جيران إبراهيم أبلغوا القوى الأمنية عن فوحان رائحة كريهة من غرفته لا يمكن تحملها، وعندما حضرت العناصر الأمنية وفتحت الباب كانت الصدمة، جثة منتفخة غارقة بالدم، معذبة إلى حد لا يمكن لعقل بشري أن يستوعبه.

المصدر: "النهار"








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025