الأربعاء, 02-أبريل-2025 الساعة: 08:34 ص - آخر تحديث: 01:27 ص (27: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - وجد الباحثون أن المحادثة العادية تخلق تدفقاً مخروطيا للهواء يحمل بسرعة رذاذا من قطرات صغيرة من فم المتحدث عبر أمتار من الفضاء الداخلي، وهو ما قد يساعد في نشر فيروس كورونا

المؤتمرنت -
تحذير من مخاطر المحادثة في نشر قطرات كورونا
وجد الباحثون أن المحادثة العادية تخلق تدفقاً مخروطيا للهواء يحمل بسرعة رذاذا من قطرات صغيرة من فم المتحدث عبر أمتار من الفضاء الداخلي، وهو ما قد يساعد في نشر فيروس كورونا إذا ما كان أحد المتحدثين مصابا بالفيروس.

وقال هوارد ستون، أستاذ الهندسة الميكانيكية والهوائية بجامعة "برينستون" الأميركية: "يجب أن يدرك الناس أن لديهم تأثيرا على ما هو حولهم.. الأمر ليس فقط حولك إنه قد يصل لأمتار بعدك".

ووفقا لموقع "ميديكال إكسبريس" Medical Xpress، المعني بالشؤون الصحية، فإنه على الرغم من أن العلماء لم يحددوا بعد آليات انتقال فيروس كورونا بشكل كامل، إلا أن الأبحاث الحالية تشير إلى أن الأشخاص الذين ليس لديهم أعراض يمكن أن يُصيبوا الآخرين من خلال قطرات صغيرة تنشأ عندما يتحدثون أو يغنون أو يضحكون.

أراد ستون والباحث المشارك مانوك أبكاريان، من جامعة "مونبلييه" في فرنسا، معرفة كيف يمكن لمواد الزفير، على نطاق واسع وسريع من متحدث عادي، أن تنتشر في مساحة داخلية.

وقال ستون: "كُتب الكثير عن السعال والعطس وأنواع الأشياء التي تقلقك بشأن الأنفلونزا.. لكن هذه السمات مرتبطة بأعراض واضحة، وبهذا المرض نشهد انتشارا كبيرا من قبل الأشخاص دون أعراض."

وفي مقال نُشر في 25 سبتمبر في Proceedings of the National Academy of Sciences ، خلص الباحثون إلى أنه بالنسبة للأنشطة الداخلية، يمكن للمحادثات العادية أن تنشر مادة الزفير على الأقل بعيدا، إن لم يكن أبعد، من إرشادات التباعد الاجتماعي التي أوصت بها هيئة الصحة العالمية (متر واحد) ومسؤولون أميركيون (2 متر)، وثبت تدفق الجسيمات في المساحة الداخلية بدون تهوية جيدة.

وأكد ستون إن مسؤولي الصحة العامة يجب أن يعتبروا الحركة الديناميكية الهوائية للجسيمات المتطايرة الناتجة عن الكلام وحده عاملا مهما بالفعل لانتشار الفيروس.

وأضاف ستون "إنه بالتأكيد يسلط الضوء على أهمية التهوية.. خاصة إذا كان لديك محادثة مطولة."

وقال الباحثون أيضًا إنه على الرغم من أن الأقنعة لا تمنع تدفق الهواء تماما، إلا أنها تلعب دورا مهما في تعطيل تدفق الهواء، مما يمنع النقل السريع للقطرات على نطاقات كبيرة أكبر من 30 سم.

وقال ستون إن "الأقنعة حقا قطعت هذا التدفق بشكل هائل وهذا يحدد سبب أن معظم الأقنعة تلعب دورا كبيرا في تقليل انتشار القطرات."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025