الإثنين, 25-نوفمبر-2024 الساعة: 01:50 م - آخر تحديث: 02:35 ص (35: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - كشف دراسة حديثة أن أكثر مناطق العالم عرضة لظهور وباء جديد

المؤتمرنت -
خبراء يتوقعون مكان ظهور الوباء المقبل
بعد الاقتراب من كبح انتشار فيروس كورونا المستجد الذي أدى إلى إصابة عشرات الملايين من الأشخاص في العالم، ووفاة ما يزيد على مليون ونصف المليون شخص في ظل بدء حملات التلقيح بدول كثيرة، لكن يبدو أن هذه الجائحة لن تكون الأخيرة، بحسب خبراء الصحة.

فقد كشف دراسة حديثة أن أكثر مناطق العالم عرضة لظهور وباء جديد هي دول أفريقيا جنوب الصحراء، إضافة إلى جنوب شرق آسيا ومدن مثل مومباي في الهند، وشينغدو الصينية، وبانكوك التايلاندية.

تربية الحيوانات
وبحسب الدراسة فإن 60 في المئة من الأمراض المعدية المعروفة لها أصلٌ حيواني، وفي حالة فيروس كورونا المستجد، يرجح العلماء أن تكون العدوى قد انتقلت من الحيوان إلى الإنسان في مدينة ووهان الصينية، أواخر العام الماضي، ثم تفشت إلى باقي دول العالم.

وتشكل الحيوانات مصدرا لـ75 في المئة من الأمراض الجديدة التي تظهر وسط البشر، وبما أن الناس يتفاعلون مع الحيوان بشكل مستمر، سواء من خلال تربيته أو استهلاكه، فإن هذا الأمر يعزز فرضية ظهور أوبئة أخرى في المستقبل.

وأوضح الباحث والمشرف على الدراسة، مايكل وولش، أن تربية الحيوانات من قبل البشر، وعيشهما معا في مكان واحد، أمرٌ زاد بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة، وفقا لسكاي نيوز.

مدن كبرى معرضة للوباء

وتشير الدراسة إلى أن أكثر مناطق العالم عرضة لظهور وباء جديد هي دول أفريقيا جنوب الصحراء، إضافة إلى جنوب شرق آسيا ومدن مثل مومباي في الهند، وشينغدو الصينية، وبانكوك التايلاندية.

وأضاف الباحثون أن هذه المدن الكبرى معرضة بشدة، وربما ينتشر منها الوباء، لأنها نقاط سفر وعبور كبرى لدى كثيرين.

المدن العملاقة

وأشارت الدراسة إلى أن المدن العملاقة التي يعيش فيها ملايين الناس أو تستقبل عددا كبيرا من السياح، تكون أكثر عرضة لانتشار الأوبئة، نظرا إلى تفاعلها الكبير مع الخارج، ومجيء زوار من كل مناطق العالم، بخلاف الدول والمدن المعزولة.

وشرح الباحث والش أن هدف هذه الدراسة هو تحديد أكثر الأماكن التي تعيش فيها حيوانات برية إلى جانب الإنسان، لأن هذا الأمر يزيد عرضة الإصابة بأمراض جديدة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024