الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 09:14 م - آخر تحديث: 08:45 م (45: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
قصة حب تشعل حربا بين قريتين في مصر
قتل مزارعان وأصيب عشرون آخرون إثر معركة بين قريتين في محافظة الجيزة استخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء، وأفادت مصادر أمنية أمس أن شبانا من قرية "باجة الشيخ" التابعة لمركز العياط أغاروا ليلة أمس الأول على جيرانهم من سكان قرية "الرقة" وأوسعوهم ضربا. فيما تبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية لساعات في معركة أسفرت عن مقتل اثنين وإصابة آخرين بجروح.
وكشفت تحقيقات النيابة أن عروسا شابة تدعى شيماء كانت السبب الرئيسي وراء اندلاع الحرب بين القريتين إذ كانت العروس تتزين في أحد محلات التجميل بقريتها "باجة الشيخ" استعدادا للزفاف على عريس لها من أبناء القرية، عندما سرت شائعة اختطافها من قبل أحد شباب قرية "الرقة" تربطه بها علاقة حب. ورغم عودة العروس إلى قريتها بعد يومين من اختفائها وتقديم أسرة خاطفها الاعتذار لأسرتها إلا أن أهالي قريتها اعتبروا ما حدث يمثل عارا لهم وهو ما دفع أبناء قرية "الرقة" إلى التعامل مع القصة بسخرية لاذعة أدت إلى حدوث مشاجرات صغيرة قبل أن ينفجر الموقف على هذا النحو.
وقال محمد رشاد البالغ من العمر 58 عاما وأحد المصابين من أبناء قرية "باجة الشيخ" من فوق سريره في مستشفى العياط ل "الخليج": حاولنا العيش بسلام مع جيراننا من أبناء قرية "الرقة" لكننا فوجئنا بهم ليلة الأربعاء الماضي يغيرون علينا وهم يشهرون أسلحتهم النارية والبيضاء، بل ينهبون ما تصل إليه أيديهم من ممتلكاتنا.
وقال فتحي عبد المحسن: انتهت قصة اختطاف شيماء بعودتها إلى القرية، وتقديم أسرة الشاب الذي اختطفها لإفشال زواجها اعتذارا لكن أهالي قريته اعتبروا ما حدث يمثل فخرا لهم، بل إن شبانا منهم راحوا يتحرشون ببناتنا في الطريق.
وكان عمدة قرية "الرقة" فشل حسبما يقول المصابون في عقد جلسة صلح في وقت سابق بين الطرفين حقنا للدماء ما زاد الخلاف اشتعالاً.
الخليج الاماراتية










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025