الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 10:23 م - آخر تحديث: 09:16 م (16: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
اتحاد الأدباء ينعي الأديب المقالح
نعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع صنعاء رحيل الشاعر والأديب اليمني والعربي الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي توفي ظهر اليوم الاثنين في العاصمة صنعاء.

نص البيان:
ببالغ الحزن والأسى والشعور بفداحة الخسارة والفقدان ينعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بصنعاء قيادة وأعضاءً رحيل أديب اليمن وشاعر العربية الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي وافته المنية اليوم بعد عمر حافل بالإنجازات الثقافية والإبداعية والأكاديمية التي مثلت وما تزال تمثل ليس الثقافة اليمنية والعربية وحسب وإنما ستظل أيضاً تمثل الثقافة الإنسانية في مختلف أطوارها وأزمنتها.

وإذ يعبر اتحاد الأدباء عن فادح الخسارة لفقدان واحد من أعضائه ورموزه الكبار، فإنه يبث لكل أعضائه ولأهل الفقيد وأحبائه ومحبيه وتلاميذه خالص العزاء والمواساة في هذا الفقدان الموجع الذي يعد وسيعد جرحاً بليغاً وعلامة ذكرى لن يمحي أثرها أو تنسى في جسد الثقافة اليمنية والعربية.

الدكتور عبدالعزيز المقالح رحل عن دنيانا عن عمر بلغ أربعاً وثمانين سنة، كان الجزء الأكبر منها قد انقضى في ساح الثقافة والإبداع منجزاً ومضيفاً إلى المكتبة العربية نتاجاً ثراً وإلى منجز وأطوار الشعر العربي إضافات جلية لا يخطئها متابع أو يغفلها مهتم، ابتداء من باكورة إنتاجه الشعري (لا بد من صنعاء) في العام 1971م ووصولاً إلى ما خطته قريحته الفذة والمبتكرة في ديوان (بالقرب من حدائق طاغور) في العام 2018م.

وقد ترك الفقيد أيضاً في إنتاجه الأكاديمي والأدبي والثقافي نتاجاً هائلاً بين كتابه النقدي (الأبعاد الموضوعية والفنية لحركة الشعر المعاصر في اليمن) وحتى كتابه (ذاكرة المعاني) الذي أصدره في العام 2018م.
وبين هذا وذاك العشرات من العناوين الشعرية والنقدية والفكرية التي فيها من الغنى والإضافة ما يباهى ويستزاد به في أية ثقافة وأي نتاج إنساني.
رحم الله علم الثقافة اليمنية ورمزها الأبهى والأنصع الدكتور عبدالعزيز المقالح ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون..
سكرتارية اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين – فرع صنعاء









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024