الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 07:38 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
اتحاد الأدباء ينعي الأديب المقالح
نعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع صنعاء رحيل الشاعر والأديب اليمني والعربي الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي توفي ظهر اليوم الاثنين في العاصمة صنعاء.

نص البيان:
ببالغ الحزن والأسى والشعور بفداحة الخسارة والفقدان ينعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بصنعاء قيادة وأعضاءً رحيل أديب اليمن وشاعر العربية الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح الذي وافته المنية اليوم بعد عمر حافل بالإنجازات الثقافية والإبداعية والأكاديمية التي مثلت وما تزال تمثل ليس الثقافة اليمنية والعربية وحسب وإنما ستظل أيضاً تمثل الثقافة الإنسانية في مختلف أطوارها وأزمنتها.

وإذ يعبر اتحاد الأدباء عن فادح الخسارة لفقدان واحد من أعضائه ورموزه الكبار، فإنه يبث لكل أعضائه ولأهل الفقيد وأحبائه ومحبيه وتلاميذه خالص العزاء والمواساة في هذا الفقدان الموجع الذي يعد وسيعد جرحاً بليغاً وعلامة ذكرى لن يمحي أثرها أو تنسى في جسد الثقافة اليمنية والعربية.

الدكتور عبدالعزيز المقالح رحل عن دنيانا عن عمر بلغ أربعاً وثمانين سنة، كان الجزء الأكبر منها قد انقضى في ساح الثقافة والإبداع منجزاً ومضيفاً إلى المكتبة العربية نتاجاً ثراً وإلى منجز وأطوار الشعر العربي إضافات جلية لا يخطئها متابع أو يغفلها مهتم، ابتداء من باكورة إنتاجه الشعري (لا بد من صنعاء) في العام 1971م ووصولاً إلى ما خطته قريحته الفذة والمبتكرة في ديوان (بالقرب من حدائق طاغور) في العام 2018م.

وقد ترك الفقيد أيضاً في إنتاجه الأكاديمي والأدبي والثقافي نتاجاً هائلاً بين كتابه النقدي (الأبعاد الموضوعية والفنية لحركة الشعر المعاصر في اليمن) وحتى كتابه (ذاكرة المعاني) الذي أصدره في العام 2018م.
وبين هذا وذاك العشرات من العناوين الشعرية والنقدية والفكرية التي فيها من الغنى والإضافة ما يباهى ويستزاد به في أية ثقافة وأي نتاج إنساني.
رحم الله علم الثقافة اليمنية ورمزها الأبهى والأنصع الدكتور عبدالعزيز المقالح ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون..
سكرتارية اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين – فرع صنعاء









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025