السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 11:21 ص - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - حذر أخصائي أمراض الأنف والأذن والحنجرة الروسي الدكتور فلاديمير زايتسيف، من أن مشكلة الشخير مألوفة للكثيرين. لكنها لا ترتبط فقط بالانزعاج

المؤتمرنت -
ما خطورة الشخير على الصحة؟
حذر أخصائي أمراض الأنف والأذن والحنجرة الروسي الدكتور فلاديمير زايتسيف، من أن مشكلة الشخير مألوفة للكثيرين. لكنها لا ترتبط فقط بالانزعاج الذي يسببه لأقارب الشخص، بل تشير ايضا إلى أن دماغ الشخص نفسه لا يحصل على كمية كافية من الأكسجين. قائلا ان «الشخير مسألة فظيعة للغاية. لأن الشخص الذي يشخر، لا يتهوى دماغه، لأن تهوية الدماغ تتم عندما يتنفس الشخص من خلال الأنف. أما عندما يحدث الشخير، فإنه يتنفس عن طريق الحلق. أي أن دماغ الشخص الذي يشخر لا يحصل على الأكسجين ويمكن أن يستيقظ في صباح اليوم التالي متعبا ومرهقا. ويؤدي هذا إلى خلل في عملية التمثيل الغذائي، ما يؤدي إلى زيادة وزنه وارتفاع مستوى ضغط الدم. وهذه بالتالي تزيد من خطر إصابته باحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية». وفق وكالة «نوفوستي».

وأوضح زايتسيف أنه «يمكن أن يشخر الشخص إما بسبب تورم الغشاء المخاطي للأنف، أو بسبب نمو القرينات الأنفية. كما أن سبب الشخير المزمن يمكن أن يكون انحراف الحاجز الأنفي، أو وجود زوائد لحمية في تجويف الأنف، أو نمط حياة غير صحي، مثل الإفراط في تناول الطعام في المساء. كما يمكن أن يحدث الشخير أحيانا بسبب التهاب الأنف الحاد أو التحسسي، أي مع سيلان الأنف عند التهاب وانتفاخ الغشاء المخاطي للبلعوم الأنفي».

وفي هذا الاطار، ينصح الطبيب بعلاج مشكلة الشخير. مشدداً «يجب على الشخص الذي يعاني من الشخير استشارة طبيب الأنف والأذن والحنجرة وليس الطبيب المختص بمشكلات النوم. سيقوم طبيب الأنف والأذن والحنجرة بفحص وتقييم مدى خطورة المشكلة، وتحديد سببها كانحراف الحاجز الأنفي والقرينات الأنفية والبلعوم الأنفي والتهاب الجيوب الأنفية والأورام الحميدة أو الوزن الزائد. وعلى ضوء ذلك يعطي التوصيات اللازمة. وعند الضرورة، ينصح بإجراء عملية جراحية. وقد يحتاج الشخص في بعض الأحيان فقط إلى شطف الجيوب الأنفية وتجويف الأنف والبلعوم الأنفي، وتخفيف الالتهاب والتورم، وهذا يكون كافيا لكي يصبح التنفس الأنفي طبيعيا».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025