الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 02:17 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة

اشهرت برنامجها الثقافي الجديد

المؤتمر نت- هشام شمسان -
العفيف: صنعاء عاصمة الثقافة العربية ظاهرة يجب أن تستمر في حياتنا
في خطوة استباقيِّة للعام القادم، أعلنت مؤسسة العفيف الثقافية، عن برنامجها الثقافي للعام 2005م، محتوياً على جملةٍ من الأنشطة، والفعاليات النوعيّة، التي تساهم في رفد الحراك الثقافي في اليمن، وتتوزع هذه الأنشطة على مختلف مجالات العلم، والمعرفة: أدباً، وتاريخاً، وفناً، واقتصاداً، وسياسة، وفكراًَ، وذلك من خلال إحياء عدد من المحاضرات الثقافية، والحلقات النقاشية، والأمسيات الثقافية: الشعرية، والسردية، والموسيقية. هذا إلى جانب العروض المسرحية، ومحاضرات تبسيط العلوم، والمعارض التشكيلية. كما تقام عدد من الاحتفاليات التكريمية لأعلام، الفكر، والثقافة، والنضال في ربع اليمن.
ناهيك عن حفل منح جائزة العفيف الثقافية الذي يقام في مايو 2005م.
وقد حرصت مؤسسة العفيف -من خلال هذا البرنامج- على أن يكون استمراراً للبرنامج النوعي الذي واكب صنعاء عاصمة للثقافة، حيث أكد أحمد جابر عفيف – رئيس المؤسسة- على "أن صنعاء عاصمة للثقافة العربية يجب أن تستمر كظاهرة متجددة في مجرى الحياة الوطنية، والعربية".
مضيفاً في بيان – تلقى "المؤتمر نت" نسخة منه- بأن الزخم الثقافي، والإبداعي، إذا كان قد شارف على الانتهاء، فإن شمس صنعاء لا تقبل الأفول، وتتلمس بشوق طريقها إلى العام 2005م، ولكنها في ذات الوقت تضع يدها على قلبها خشية أن يعتريها الركود، أو يطالها الإهمال، أو تحتل العتمة بعض مساحاتها البيضاء.
منوهاً إلى أن على عاتق المسئولين، والمهتمين بالشأن الثقافي مسئولية جسيمةً في مواصلة السير بذات الوتيرة، بل ومضاعفة الجهود للوصول باليمن: ثقافة، وفكراً، وإبداعاً، إلى المرتبة التي يستحقها.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025