الثلاثاء, 03-يونيو-2025 الساعة: 02:37 ص - آخر تحديث: 01:09 ص (09: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - احذروا هذه الأجهزة في المنازل

المؤتمرنت -
تتجسس عليكم... احذروا هذه الأجهزة في المنازل
في زمن التقدم التكنولوجي وتسارع الذكاء الاصطناعي، كل شيء أصبح ممكنا. وآخر الصيحات وعلى خطى الهواتف الذكية.. قد تصبح المقالي الهوائية "جاسوسا" في المنازل من خلال تنصتها على محادثات أصحابها.

فقد أظهرت دراسة بحثية جديدة أن المقلاة الهوائية يمكن أن تتحول إلى "جاسوس" في منزلك، يترصد بياناتك الشخصية ويستمع إلى محادثاتك اليومية لإرسال المعلومات إلى الشركات المصنعة.

وبحسب ما ورد بصحيفة "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية، فقد أخضع الخبراء للتحليل 3 أنواع من المقالي الهوائية من ثلاث علامات تجارية مختلفة تباع في بريطانيا.

وصنّفت معايير تصنيف هذه المقالي عبر 6 فئات وهي: الموافقة، والشفافية، وأمن البيانات، وتقليل البيانات، والتتبع وحذف البيانات.

وبناء على هذه التقييمات، أعطى الباحثون كل منتج درجة خصوصية عامة، بعدما كشف التحليل أن المنتجات الثلاثة تعرف الموقع الدقيق لعملائها، وتريد الحصول على إذن لتسجيل محادثاتهم الهاتفية.

واعتبر الخبراء أن هذه النتيجة أظهرت قدرة الشركات المصنِّعة للمقالي الهوائية الذكية على جمع البيانات الشخصية بكل سهولة من المستهلكين الذين غالباً ما يعطون بياناتهم بشفافية ومن دون التعمّق في خطورة الأمر.

هذا إلى جانب قدرة المقلاة الكهربائية على التنصت على المحادثات اليومية وإرسال المعلومات مباشرة إلى الشركة المصنعة من خلال تطبيقاتها على الهواتف الذكية، وكذلك الحصول على إذن لتسجيل محادثاتهم الهاتفية.

إذا.. فلا عجب أنه في عصر الذكاء الاصطناعي، لا يوجد شيء اسمه "خصوصية".*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025