الجمعة, 25-أبريل-2025 الساعة: 12:18 ص - آخر تحديث: 12:05 ص (05: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أطعمة تقلل الشعور بالقلق والتوتر

المؤتمرنت -
أطعمة تقلل الشعور بالقلق والتوتر.. تعرف عليها
كشفت دراسة جديدة أن الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك يمكن أن تسهم بشكل فعال في تحسين الصحة النفسية وتقليل التوتر والقلق.

ووفق شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد أشارت الدراسة إلى أن البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة موجودة بشكل طبيعي في الأطعمة المخمَّرة مثل مخلل الملفوف والجبن وحليب جوز الهند، والزبادي اليوناني والعادي، والحبوب الكاملة والموز الأخضر والبصل والثوم وفول الصويا والخرشوف، كما يمكن تناولها على شكل مكمّلات الغذائية.

ومن المعروف أن البروبيوتيك تزيد مخزون الجسم من الميكروبات النافعة وتعزز المناعة ضد العدوى.

وفي الدراسة الجديدة سعى الباحثون إلى فهم كيف يمكن للبروبيوتيك أن تُحسّن الصحة النفسية أيضاً.

وأُجريت الدراسة على عدد من الشباب، والذين جرى تقسيمهم إلى مجموعتين؛ الأولى تناولت البروبيوتيك يومياً على مدار شهر، بينما تناولت الثانية دواء وهمياً.

ثم قدَّم كل مشارك تقريراً يومياً عن حالته المزاجية.

ووجد الباحثون أن المجموعة التي تناولت البروبيوتيك يومياً كانت حالتها النفسية أفضل بشكل ملحوظ، وعانت القلق والتوتر بشكل أقل بكثير من المجموعة الأخرى.

وقالت لورا ستينبرغ، الأستاذة المساعدة في جامعة لايدن الهولندية والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «لقد اكتشفنا وجود صلة بين الاستخدام المنتظم للبروبيوتيك وتحسن الحالة المزاجية».

وأضافت: «أظهرت تقارير الحالة المزاجية اليومية أنه بعد نحو أسبوعين من الاستخدام اليومي، يمكن للبروبيوتيك أن تُقلل المشاعر السلبية مثل القلق والتوتر والإرهاق، مقارنةً بالعلاج الوهمي».

من جهتها، قالت كاترينا جونسون، الباحثة في جامعة أكسفورد والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «يوفر الاتصال بين الأمعاء والدماغ مسارات مختلفة يمكن من خلالها للبكتيريا الموجودة في الأمعاء التأثير على مشاعرنا وسلوكنا، بما في ذلك عبر العصب المبهم والجهاز المناعي والهرمونات».

وقد يُسبب التوتر المزمن مشكلات صحية خطرة، فهو يرتبط ارتباطاً مباشراً بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية.

كما يزيد التوتر المزمن خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي مثل السمنة وداء السكري.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025