السبت, 06-سبتمبر-2025 الساعة: 12:45 ص - آخر تحديث: 12:44 ص (44: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
المُثَقَّفُ الْأَنِيقُ/ كَرِيم بن سَالِم الحَنَكِي غَادَرَنَا قَبْلَ الأوان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - كشف باحثون أن الإجهاد المزمن يؤدي إلى إفراز خلايا مناعية تُعرف باسم العدلات من نخاع عظام الجمجمة

المؤتمرنت -
الجهاز المناعي مفتاح علاج الاكتئاب
كشف باحثون من جامعة كامبريدج البريطانية والمعهد الأميركي الوطني للصحة النفسية، أن الإجهاد المزمن يؤدي إلى إفراز خلايا مناعية تُعرف باسم العدلات من نخاع عظام الجمجمة. وتتراكم هذه الخلايا لاحقا في الأغشية الدماغية وتساهم في ظهور عوارض الاكتئاب والقلق.

خلال تجربة على فئران تعرضت لإجهاد اجتماعي، رصد العلماء ارتفاعا ملحوظا في مستويات هذه الخلايا، ظل قائما حتى بعد انتهاء فترة الضغط النفسي.

وأوضحوا أن العدلات الموجودة في الدماغ تختلف عن تلك المنتشرة في مجرى الدم، إذ تؤثر بشكل مباشر على مزاج الحيوانات.

وترتبط هذه الآلية بتنشيط نظام إشارات إنترفيرون النوع الأول داخل العدلات، الذي يعمل بمثابة "إنذار" للجهاز المناعي. وعندما قام الباحثون بحجب هذا المسار، انخفضت العوارض المشابهة للاكتئاب.

ويشير الأطباء إلى أن هذه "النبضة" المناعية مشابهة للآثار الجانبية المعروفة لدى مرضى التهاب الكبد الوبائي من النوع "سي" الذين يتلقون علاج الإنترفيرون، حيث يعاني كثير منهم من الاكتئاب.

وأكدت ستايسي كيغار من كلية الطب بجامعة كامبريدج أن نتائج البحث تكشف أهمية التفاعل بين الجهاز المناعي والجهاز العصبي، وتفتح المجال أمام تطوير علاجات جديدة لاضطرابات المزاج عبر استهداف الخلايا المناعية في نخاع العظام، وليس كيمياء الدماغ فقط.

وأضافت: "من المعروف أن مضادات الاكتئاب لا تساعد ما يقرب من ثلث المرضى، لكن من خلال فهم ما يحدث للجهاز المناعي قد نتمكن من إيجاد وسائل أكثر فعالية للتخفيف من عوارض الاكتئاب".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025