السبت, 20-ديسمبر-2025 الساعة: 02:39 ص - آخر تحديث: 02:20 ص (20: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
التمور.. توقيت تناولها يصنع الفرق!
تعدَ التمور مصدراً جيداً للألياف والسكريات الطبيعية والمعادن التي تساعد على الهضم والتحكم في الشهية، وتمنح دفعة سريعة من الطاقة، وتشير أبحاث إلى أن توقيت تناول التمر مهم.

وذكر موقع “فيري ويل هيلث”، المتخصص في الأخبار الصحية، أن توقيت تناول التمر يلعب دوراً مهماً في تحديد الفائدة التي يجنيها الجسم منه، إذ يختلف تأثيره باختلاف الوقت والغرض من تناوله.

وتوفر التمور الألياف الذائبة وغير القابلة للذوبان، وتساعد على تليين الفضلات وتسهيل مرورها، كما تحتوي على كحولات سكرية تحفز حركة الأمعاء لدى الأشخاص الذين يعانون من الإمساك.

وينصح بتناول ثلاث تمرات منزوعات النوى في الصباح للحصول على نسبة مهمة من الألياف لدعم الهضم.

وتعد التمور وجبة مسائية مثالية لإشباع الرغبة في تناول الحلويات بعد العشاء، وبفضل مذاقها الحلو وقوامها المطاطي، تعد بديلاً للسكريات المكررة مثل البسكويت.

ورغم احتوائها على سكر طبيعي فإن مؤشرها “الغليسيمي” منخفض نسبياً، ما يجعلها خياراً آمناً حتى لمرضى السكري.

وينصح الأطباء بتناول التمور، كانت طازجة أو مجففة، قبل التمرين لتعزيز الطاقة اللازمة ودعم الترطيب، وتوفر عناصر مهمة مثل “البوتاسيوم والصوديوم والمغنيسيوم والكالسيوم”.

وتدعم التمور الأداء الرياضي بفضل محتواها من “الكربوهيدرات” التي تسرع التعافي، فيما يساعد “البوتاسيوم” على الوقاية من التشنجات العضلية، بينما ييسر الحديد نقل الأكسجين من الرئتين إلى باقي الجسم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025