الإثنين, 23-ديسمبر-2024 الساعة: 05:57 م - آخر تحديث: 05:33 م (33: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
مبادرة “منتجي وطني” والدور الاعلامي المنشود
شوقي شاهر
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
الافيون قد يصبح علاجاً
اعتبر ناد يضم خبراء دوليين في مجال المخدرات "مجلس سنليس" ان على أفغانستان ان تبيع الأفيون لأغراض طبية بدلا من اتلافه، الامر الذي قد يقدم مخرجا اقتصاديا شرعيا لمواطنيها.
ويقول الخبراء ان مثل هذه الاستراتيجية ستسمح بإعادة توجيه الإنتاج الأفغاني للافيون، الاكبر في العالم مع اكثر من أربعة آلاف طن في العام 2004 "87% من إجمالي الإنتاج العالمي" بحسب الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات، "الى خارج المسار غير القانوني لاقطاب المخدرات وتهريب الهيرويين". وسيشكل البيع القانوني لهذا الأفيون للمختبرات الصيدلانية في الوقت نفسه فرصة "لتلبية الحاجة الماسة لمواد مثل المورفين والكوديين" لمكافحة الالم والتي يمكن إنتاجها انطلاقا من الأفيون وخصوصا في الدول النامية حيث الحاجات ماسة للغاية، كما قال المجلس. ونقل البيان عن ايمانويل رينرت مدير مجلس سنليس قوله "في الوقت الحالي، تعتمد أفغانستان "حيث شكلت المخدرات نسبة 60% من اجمالي الإنتاج الداخلي في 2004 بحسب الأمم المتحدة" في قسم كبير من معيشتها على زراعة الأفيون . وبفضل هذا الحل، قد يتمكن المزارعون الأفغان من مواصلة إنتاج الأفيون ، لكن هذه المرة بصورة قانونية وبهدف شرعي ومفيد بدلا من تكثيف عمليات تهريب الهيرويين". واضاف "ان الحد من كمية الهيرويين المنتجة من زراعة الأفيون الأفغاني سيسمح اخيرا بإعادة تحويل أموال الأفيون التي يجنيها المهربون والإرهابيون الى الشعب. انها الطريقة الوحيدة التي تتيح إقامة دولة القانون". وفي مطلع مارس، نشر عدد كبير من التقارير التي تدق ناقوس الخطر بشأن زيادة إنتاج وتهريب المخدرات في أفغانستان في 2004، في حين ان الرئيس الأفغاني حميد كرزاي الذي انتخب في اكتوبر بدعم من الولايات المتحدة، أعلن الحرب على المخدرات في بلاده. وأشار المجلس الى ان "زيادة الإنتاج الأفغاني من الأفيون بنسبة 64% هذه السنة "بحسب الامم المتحدة" يدل على فشل الحرب الأميركية على المخدرات"، واعتبر ان "الاستراتيجية "الاستئصال" التي اقترحتها الولايات المتحدة تعرض مستقبل أفغانستان للارتهان بصورة خطيرة".
الراية










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024