الأربعاء, 03-ديسمبر-2025 الساعة: 09:26 م - آخر تحديث: 09:18 م (18: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة
المؤتمر نت -
خلال الأيام المقبلة: فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف يبدأ مسوحات أثرية بمديرتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة
يبدأ فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف خلال الأيام المقبلة تنفيذ مسوحات أثرية ودراسات ميدانية لحصر وتوثيق المواقع الأثرية والتاريخية في مديريتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة.
وذكر الأخ محمد عبده عثمان مدير عام مكتب الآثار والمتاحف والمخطوطات بحجة أن تلك المسوحات الميدانية التي تأتي في إطار برنامج المسح الأثري لمحافظة حجة للموسم الحالي 2003م، تسهم في إزاحة لغموض والكشف عن الكثير من المواقع الأثرية والحضارية بمدريتي " وشحة" و"بكيل المير".
وقال مدير عام مكتب الآثار بحجة " لمؤتمر نت" أن أعمال المسح الأثري الميداني التي شرع المكتب بتنفيذها مرحلياً منذ العام 1996م. قد شملت معظم مديريات محافظة حجة.
وأضاف أن تلك المسوحات الأثرية الدراسات الميدانية أثمرت عن حصر وتوثيق ما يربو على أربعمائة وخمسين موقعاً أثرياً ومعلماً تاريخيا وحضارياً، تعود إلى فترات تاريخية مختلفة، وإلى عصور ما قبل التاريخ.
وأكد عثمان إن أعمال المسح الأثري، لم تقتصر على الحصر والتسجيل للمواقع الأثرية فقط. بل شملت الوصف الأثري لها بأسلوب علمي وتوثيقها بالصور والرسومات والمخططات الهندسية وإسقاطها على الخرائط.
ونوه إلى إن تلك المسوحات ساعدت أيضاً في تحديد هوية كل موقع أثري وتشخيص حالته ووضع التصورات والمقترحات اللازمة والكفيلة بحمايته والحفاظ عليه والاستغلال الأمثل بما لا يؤثر على طابعه الحضاري وطرازه التقليدي ونمطه المعماري والفني اليمني الفريد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025