الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 03:31 م - آخر تحديث: 01:35 م (35: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
الجزيرة نت -
عمارة يعقوبيان" الأكثر بيعا بالفرنسية
حققت رواية المصري علاء الأسواني "عمارة يعقوبيان" التي صدرت بالفرنسية قبل نحو شهرين، مبيعات تزيد على 4500 نسخة، وهو ما يدفع بها إلى مقدمة الروايات المترجمة من العربية ويضعها في صف الكتب الأكثر بيعا بين الترجمات التي تصدرها دار النشر "آكت سود".

وقالت مصادر دار النشر "آكت سود" إن الرواية تحظى باهتمام إعلامي واسع ويضعها أصحاب المكاتب في واجهاتهم، كما أن المتجولين في أروقة معرض الكتاب الفرنسي يطلبونها بكثرة، مما يجعلها تتصدر مبيعات الكتب العربية المنقولة إلى الفرنسية لكن ليس بعد لدرجة إعادة طباعتها.

وتواكب الرواية فترة حاسمة من تاريخ مصر حيث يمكن رصد التحولات الاجتماعية والاقتصادية وظهور طبقات واختفاء أخرى منذ الخمسينيات من القرن الماضي، حيث يرسم الأسواني بورتريه شديد العمق لحياة حي وعمارة في وسط القاهرة بلغة جريئة متحررة تتعاطى بدون محاكمة مع قضايا المثلية الجنسية والتحرر والفساد والطبقية.

وتصور الرواية المرارة التي يعانيها حاتم المثلي الجنس في مجتمع يسمح للفرد بأن يستمتع لكن يمنع عليه الحب، كما تصور بثينة الجميلة والفقيرة والتي تتحول إلى بائعة هوى، وهي شخصيات دفعت المترجم للقول على غلاف الترجمة إن "هذه الرواية تساعد على معرفة وضع مصر بل كيفية سير العالم بل معرفة لماذا تنفجر القنابل".

يذكر أن "عمارة يعقوبيان" سبق نقلها إلى الإنكليزية كما أنها تحولت إلى فيلم في مصر أعاد السينما المصرية إلى مهرجان برلين الأخير في فبراير/شباط الماضي بعد غياب استمر 27 عاما.

وقد لاقى هذا الفيلم الضخم الإنتاج نجاحا عند عرضه في برلين إذ يشارك فيه 160 فنانا مصريا، يتصدرهم نور الشريف وعادل إمام وليلى علوي ويسرا وهند صبري وصلاح السعدني ومحمد إمام وأحمد راتب وأحمد بدير، إضافة إلى آخرين كثر








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025